كشفت مصادر ديبلوماسية خليجية لـ«الراي» أن «قمة قادة دول مجلس التعاون الخليجي الأحد المقبل في السعودية، لن يسبقها اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية، وسيكون الاجتماع يوماً واحداً».وأضافت المصادر أنه «رغم تسليم الدعوات إلى القادة، إلا أنه لم يتضح بعد مستوى التمثيل»، مشددة على أن «مجرد انعقاد القمة في السعودية دليل على تماسك منظومة مجلس التعاون، وإصرار القادة على إكمال مسيرة العمل المشترك».