يا أهل العيرات باكر كان مريتوا طـوارف خلـي
/>خبروه إني شكيت الهم والسامـوح عقـب فراقـه
/>مانسيت الصاحب اللي بالمودة والهوى صافٍ لـي
/>جالي أصفى من غديرالجلت وأحلى من حليب الناقه
/>مانسيته يوم أنا أنهل من كما ذوب العسل وأعلـي
/>خابرن نفسي عيوف ولا تدانـي عقبـة العشاقـه
/>ياثلاثٍ عارضني صبـح يـوم العيـد دق وجلـي
/>وصفهن ثنتين جل وثالثتهـن بالوصـوف دقاقـه
/>أنهب الممشى لأجلهن مير هن ما ودهن يدن لـي
/>كل ما قربـت منهـن خالفنـي وإقطعـن الساقـه
/>يالطيف الحال غضات الصبايا كيف ما ياون لـي
/>حملني من كثيب الرمل ملمـوضٍ عليـه وساقـه
/>صابني منهن هنوفٍ من لماهـا علتـي ودوًا لـي
/>ودي أصبر مير قلبي من فراقـه غـادي حراقـه
/>صرت مثل اللي يعبر عن زمانه كل حـل بحلـي
/>الله أقوى كل عبدٍ مشتكـى حالـه علـى خلاقـه
/>كن عينه عيـن شيهـانٍ ربـا بالنايـف المتعلـي
/>أوكما عين الغزال اللي يلـد إبهـا علـى دراقـه
/>جادل تل الضمايـر فـي كلاليـب المـودة تلـي
/>تل هجن في سموم القيض عطشى والشراب شفاقه
/>|شعر: عبدالله العلي بن دويرج|
/>
/>خبروه إني شكيت الهم والسامـوح عقـب فراقـه
/>مانسيت الصاحب اللي بالمودة والهوى صافٍ لـي
/>جالي أصفى من غديرالجلت وأحلى من حليب الناقه
/>مانسيته يوم أنا أنهل من كما ذوب العسل وأعلـي
/>خابرن نفسي عيوف ولا تدانـي عقبـة العشاقـه
/>ياثلاثٍ عارضني صبـح يـوم العيـد دق وجلـي
/>وصفهن ثنتين جل وثالثتهـن بالوصـوف دقاقـه
/>أنهب الممشى لأجلهن مير هن ما ودهن يدن لـي
/>كل ما قربـت منهـن خالفنـي وإقطعـن الساقـه
/>يالطيف الحال غضات الصبايا كيف ما ياون لـي
/>حملني من كثيب الرمل ملمـوضٍ عليـه وساقـه
/>صابني منهن هنوفٍ من لماهـا علتـي ودوًا لـي
/>ودي أصبر مير قلبي من فراقـه غـادي حراقـه
/>صرت مثل اللي يعبر عن زمانه كل حـل بحلـي
/>الله أقوى كل عبدٍ مشتكـى حالـه علـى خلاقـه
/>كن عينه عيـن شيهـانٍ ربـا بالنايـف المتعلـي
/>أوكما عين الغزال اللي يلـد إبهـا علـى دراقـه
/>جادل تل الضمايـر فـي كلاليـب المـودة تلـي
/>تل هجن في سموم القيض عطشى والشراب شفاقه
/>|شعر: عبدالله العلي بن دويرج|
/>