|كتب عزيز العنزي|
تسببت فوضى الأرقام التي بانت بوادرها في الآونة الأخيرة في مستوصف الخالدية، في مشاجرة بين عدد من المواطنين بعد «تلخبط» الدور في الدخول على الطبيب فيما بينهم.
وذكرت مصادر صحية لـ «الراي» ان «المشاجرة التي حصلت بين عدد من المواطنين في مستوصف الخالدية مساء أول من أمس، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، بسبب تداخل اختصاص توزيع أرقام الدخول على الطبيب العام وطبيب العيون».
وأوضحت ان «قسم العيون الموجود في الدور الأول في مستوصف الخالدية، لا توجد فيه ماكينة توزيع الأرقام على المراجعين والذين يضطرون إلى النزول إلى قسم الباطنية أو الأسنان ليحصلوا على رقم الدخول لطبيب العيون!».
ولفتت المصادر إلى ان «قسم العيون في المستوصف يعاني نقصا في المعدات خصوصا عدم وجود ماكينة توزيع الأرقام والتي دائماً ما تتسبب في فوضى داخل المستوصف»، مشيرة إلى ان «وزارة الصحة أهملت الطلبات المتكررة لماكينة توزيع الأرقام لقسم العيون دون أسباب تذكر، ما يجعل المراجعين يدخلون مع بعضهم البعض في... حيص بيص!».
تسببت فوضى الأرقام التي بانت بوادرها في الآونة الأخيرة في مستوصف الخالدية، في مشاجرة بين عدد من المواطنين بعد «تلخبط» الدور في الدخول على الطبيب فيما بينهم.
وذكرت مصادر صحية لـ «الراي» ان «المشاجرة التي حصلت بين عدد من المواطنين في مستوصف الخالدية مساء أول من أمس، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، بسبب تداخل اختصاص توزيع أرقام الدخول على الطبيب العام وطبيب العيون».
وأوضحت ان «قسم العيون الموجود في الدور الأول في مستوصف الخالدية، لا توجد فيه ماكينة توزيع الأرقام على المراجعين والذين يضطرون إلى النزول إلى قسم الباطنية أو الأسنان ليحصلوا على رقم الدخول لطبيب العيون!».
ولفتت المصادر إلى ان «قسم العيون في المستوصف يعاني نقصا في المعدات خصوصا عدم وجود ماكينة توزيع الأرقام والتي دائماً ما تتسبب في فوضى داخل المستوصف»، مشيرة إلى ان «وزارة الصحة أهملت الطلبات المتكررة لماكينة توزيع الأرقام لقسم العيون دون أسباب تذكر، ما يجعل المراجعين يدخلون مع بعضهم البعض في... حيص بيص!».