بهذه العبارة، أزاحت حليمة بولند الستار عن سر نجاحها وتألقها في مجال الإعلام، كاشفة عن تحضيرها لمفاجأة كبرى ستقدمها لمشاهدي الشاشة الصغيرة قبل حلول شهر رمضان الفضيل.بولند، وفي تصريح خاص لـ «الراي»، قالت: «لولا وجود ماريا وكاميليا في حياتي لما تُوجت مسيرتي بالنجاح، فهما مصدر إلهامي وسعادتي، كما أن وجودهما يمنحني القوة ويدفعني دوماً إلى الأمام». ولفتت إلى أن ابنتها الكبرى ماريا تشبهها أكثر من الصغرى كاميليا، إذ إن الأولى تحمل من ملامحها وطباعها الشيء الكثير، في حين أن الثانية لا تزال صغيرة، «وقد تكون أقرب إليها من الأولى عندما تكبر، لناحية الملامح والصفات». على جهة أخرى، لم تُخفِ بولند تشوقها لكي تطل مجدداً على المشاهدين، من خلال برنامج تلفزيون ضخم، تعكف على تحضيره حالياً، وسيتم عرضه خلال الأسابيع المقبلة على إحدى المحطات العربية، مشددة على أن البرنامج يحمل في ثناياه أفكاراً مبتكرة وغير تقليدية.