في لحظات المغادرة ولحظات القدوم وأصوات الجماهير ووضوح الصدق وطمس الحقائق، يأتي هذا النص بانطلاقة رمزيته التي أضافت الجمال في تنظيمه وتركِيبة أبياته:بين ساحات الـمغـادر وساحات الـقـدومالـجماهير الـغفـيـرة بالاصـوات اهتـفـومن يقول الصدق معروف ما يلحقـه لوممْن يخـفـون الحقـايـق عن الله مـا خـفـو الـقـمر دام اكـتمل بـدر وش دور الـنجوم والنجـوم بـغـيبـة الـبدر لـو بـانـوا طـفـو والـعفـو شيـمـة لاكـارم قـويـيّن الـعــزوم يا مـرددة السوالف تـرى الـسـادة عـفـوعلموا من يحسب ان ساعة الشدة تـدوموقـولـوا الأيام يـومـين والـصفـوه صـفـوالـمــواقـف ما يوقـف بـهـا غـيـر الـقـرومغيـرهم لامن بداء الواجب الـكايـد هـفـوان مدحـنـا نـمدح اللي يسـدون الـلـزوموان هـجـيـنـا ما هـجـينـا من العالـم كـفـوولا مدحنا الكفو ما همنـا حكـي الرخـومما عـلـيـنـا من عِـبـاد حـكايـاهـم قــفـوالــردي لـو كـثـر مـالـه من الــعـز مـحـروموالـكـفـو لـو قـل مـالـه لـه اضـيـوفـه لـفـو
متفرقات - شعر
الكفو
12:59 م