و كان عَشرٌ على عشرْحدَ النضجِ والاحتراقْيبحرُ بنا هذا الزمنْقبل أن نبدأْ!وبئساًأ فينا أم به؟فمن شِدة الصدق كذبْومن شده كذبهِ قد صَدقْ!فـــ لله الحِكمة ــبين زبدِ بحرِ وبردىهُنَ ثلجٌ ونارْ-ولن تفهم-فرُحماكَ إلهي...أنا ما حدثتكْ!ولا أني جِئتك!فــ كلِ إصرارٍ على الكسرة فاصله!اهتراءات حديثْحدَ النفاقِ والرياءيلعقُ الطرفْو البواطنْ خبايافقاعاتٍ كما الصابونْ!وما اغتسل!ينفضُ غُبناً على البدلةوكلا, ليس لربطه العنقِ همزه!-ولن تفهم!-آمنتُ وما صدقتُ يوماًفمضحكٌ لكْ أن تسأل!أنا ما رأيتُ شيئاًإلا انني في كل خطوهلامستُ أثراً!فعارٌ عليكَ أن تسأل!وفي كلِ عَثرهصاحَ في الجوفِ صوتاًلا تحزنْ, إن الله معنا!| ليندا خالد |
متفرقات - شعر
عشرٌ على عشرْ
10:24 م