أتقدم بكتابي هذا راجياً من الله العلي القدير ثم من سعادة الشيخ أحمد الفهد التكرم بالموافقة على طلب مقابلتك الشخصية، وكلي أمل بموافقة سعادتكم الكريمة، ودمتم لنا سالمين.
/>البيانات لدى «الراي»
/>