ما أضيق المكان واصغره عندما يكون مخصصا لاستقبال المحبين.
/> تصغر المساحات وتضيق القاعات بالحضور تعبيرا عن حب شخص ووفاء له.
/>كذا كانت قاعة الثريا في فندق جي دبليو ماريوت، صغيرة، ضيقة، تنقص بالعاطفة الكبيرة التي تكنها قلوب الحاضرين في غبقة «محبي الرئيس الشهيد رفيق الحريري».
/>هم محبو الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الذين مرت الايام والسنون وما نسوا الاحتفال دوما بذكراه في كل مكان، في لبنان وخارجه، وفي اي بلد حط فيه لبناني وطني محب، مجددين دوما العهد للسير على خطى ومبادئ الرئيس الشهيد.
/>ولمناسبة شهر رمضان المبارك اقيمت غبقة رمضانية تحت عنوان غبقة محبي الرئيس الشهيد رفيق الحريري حضرها حشد كبير من ابناء الجالية اللبنانية في الكويت.
/>وألقى بالمناسبة رجل الاعمال اللبناني زاهر الخطيب كلمة هنأ فيها القيادة السياسية في الكويت لمناسبة عيد الفطر السعيد شاكرا رعايتها الجالية اللبنانية.
/>واكد «دعم المغتربين اللبنانيين للمصالحات التي تجري بين القوى السياسية اللبنانية لكي ينعم اهلنا بالطمأنينة والامان... واعتبر ان الكثير من الدول لها مطامع واهداف في لبنان، اسفا لانها استطاعت ايجاد من ينفذ مخططاتها لاشعال الساحة اللبنانية بأيد لبنانية».
/>ورأى ان «المرحلة المقبلة هي مرحلة مصيرية بالنسبة للبنان لانها ستنتج خيارين فقط، الاول من يريد لبنان الدولة والمؤسسات، والثاني من يريد لبنان الدويلات والويلات»، داعيا إلى التعاون والتكاتف تحضيرا للانتخابات النيابية المقبلة التي ستغير المعادلة (...)، لعالم لبنان الدولة فقط.
/>واشار إلى ان «وجود هذا الخط السياسي وبوجود نجل الشهيد مؤسس هذا التيار سعد الحريري لهو غنى للبنان وحاجة ماسة لنا ولمستقبلنا، ففي هكذا معركة يختلط فيها الدولي بالمحلي ويختلط علينا المذهبي بالوطني فنحن بحاجة لهذه القيادة السياسية المعتدلة الوسطية لبناء لبنان الجديد على شاكلة حلم الرئيس الشهيد، فالاحرى بنا ان نقدم الغالي والنفيس لدعم وتأييد من هم درع وحصن للقيم اللبنانية الاصيلة من اعتدال ووسطية».
/>
/> تصغر المساحات وتضيق القاعات بالحضور تعبيرا عن حب شخص ووفاء له.
/>كذا كانت قاعة الثريا في فندق جي دبليو ماريوت، صغيرة، ضيقة، تنقص بالعاطفة الكبيرة التي تكنها قلوب الحاضرين في غبقة «محبي الرئيس الشهيد رفيق الحريري».
/>هم محبو الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الذين مرت الايام والسنون وما نسوا الاحتفال دوما بذكراه في كل مكان، في لبنان وخارجه، وفي اي بلد حط فيه لبناني وطني محب، مجددين دوما العهد للسير على خطى ومبادئ الرئيس الشهيد.
/>ولمناسبة شهر رمضان المبارك اقيمت غبقة رمضانية تحت عنوان غبقة محبي الرئيس الشهيد رفيق الحريري حضرها حشد كبير من ابناء الجالية اللبنانية في الكويت.
/>وألقى بالمناسبة رجل الاعمال اللبناني زاهر الخطيب كلمة هنأ فيها القيادة السياسية في الكويت لمناسبة عيد الفطر السعيد شاكرا رعايتها الجالية اللبنانية.
/>واكد «دعم المغتربين اللبنانيين للمصالحات التي تجري بين القوى السياسية اللبنانية لكي ينعم اهلنا بالطمأنينة والامان... واعتبر ان الكثير من الدول لها مطامع واهداف في لبنان، اسفا لانها استطاعت ايجاد من ينفذ مخططاتها لاشعال الساحة اللبنانية بأيد لبنانية».
/>ورأى ان «المرحلة المقبلة هي مرحلة مصيرية بالنسبة للبنان لانها ستنتج خيارين فقط، الاول من يريد لبنان الدولة والمؤسسات، والثاني من يريد لبنان الدويلات والويلات»، داعيا إلى التعاون والتكاتف تحضيرا للانتخابات النيابية المقبلة التي ستغير المعادلة (...)، لعالم لبنان الدولة فقط.
/>واشار إلى ان «وجود هذا الخط السياسي وبوجود نجل الشهيد مؤسس هذا التيار سعد الحريري لهو غنى للبنان وحاجة ماسة لنا ولمستقبلنا، ففي هكذا معركة يختلط فيها الدولي بالمحلي ويختلط علينا المذهبي بالوطني فنحن بحاجة لهذه القيادة السياسية المعتدلة الوسطية لبناء لبنان الجديد على شاكلة حلم الرئيس الشهيد، فالاحرى بنا ان نقدم الغالي والنفيس لدعم وتأييد من هم درع وحصن للقيم اللبنانية الاصيلة من اعتدال ووسطية».
/>