جمع بين التمثيل والغناء وأثبت حضوره في كلٍّ منهما.كارلوس عازار، فنان مجتهد ترك بصمة فنية خاصة به على الرغم من عمره الفني القصير نسبياً.يعشق كرة القدم وكان لا بد من الوقوف على آرائه الخاصة بـ «يورو 2016».• هل تهتم بمتابعة كأس أم أوروبا الحالية؟- أتابع المباريات المهمة منها.• مبارايات أي منتخبات تتابع مثلاً؟- فرنسا، إيطاليا ألمانيا، وإسبانيا.• مَن هو المنتخب الأوروبي الذي تشجعه؟- أتابع مباريات «اليورو» للمتعة فقط، «وما كتير بشجّع».• أليس لديك منتخب مفضل؟- نعم، لكن من قارة أخرى.• مَن هو؟- المنتخب البرازيلي.• لمن تعتقد سيذهب اللقب هذا العام؟- منطقياً سينحصر بين المنتخبين الألماني والفرنسي، وهنا لا أعلم كيفية تقسيم المجموعات، وما إذا كان يمكن ان يلتقيا قبل الدور النهائي من البطولة (فرنسا والمانيا لن تلتقيا إلا في الدور نصف النهائي في حال تجاوز كل منهما ربع النهائي).• مَن هو المنتخب الأوفر حظاً لنيل اللقب؟- أرشح هذين المنتخبين للتتويج مع أفضلية لألمانيا.• ما رأيك بمنتخب فرنسا؟- هم جيدون ومنتخبهم «مش عاطل أبداً» ويضم أسماء جيدة جداً.• من هو المنتخب الذي لم يأت أداؤه على قدر توقعاتك؟- المنتخب البلجيكي، اذ كنتُ أعتقد أنه سيكون أفضل من الصورة التي قدمها، بيد أن بلوغه الدور ربع النهائي جعلني أعيد حساباتي.• ماذا ينقص المنتخب الإيطالي؟- «هي ليست طبخة وينقصها القليل من الملح». هناك تركيبة «بأمها وأبوها». المنتخب الإيطالي ليس بالمميز وذلك بغض النظر عن مسيرته ونتائجه في «يورو 2016». لا ترى ضمن صفوفه عدداً من النجوم المميزين، بل هو منتخب عادي كغيره من المنتخبات.• تستبعده من لائحة المرشحين؟- لا أراه قريباً منها.• من هو اللاعب الذي ترشّحه ليكون الأفضل في البطولة؟- لا أستطيع ترشيح أي لاعب منذ الآن، فهذا الموضوع يتحدّد بحسب مستوى كل منهم على أرض الملعب. هناك لاعبون يقدّمون مستويات كبيرة في أنديتهم لكن اداءهم يقلّ مع منتخبات بلادهم، والعكس صحيح. قد يسطع نجم عدد من اللاعبين خلال المونديال فتتهافت الاندية العالمية لشرائهم وضمّهم لكنهم لا يستطيعون بعدها تحقيق أي نتائج تُذكر.