الْعَفْوُ مُعْتَـقَدٌ تَبَنّاهْمَنْ بِالْـمَحَـبَّةِ ضاءَ مَسْعاهْما زالَ يَمْلَأُني ائْتِـلاقًاوَبِهِ احْتِرامُ النّاسِ أَلْقاهْوَإلَيْهِ مِنْهُ أَسيرُ حَتّىلا أَلْتَقي بِسِوى مُحَـيّاهْمِـنْهاجُهُ الْوَضّاءُ يَبْقىفي الْعَيْشِ يَرْضاني وَأَرْضاهْوَبِهِ يُحَدِّثُني لِأَلْقىفي الْكاظِمينَ الْغَيْظَ مَعْناهْيَنْساهُ مَنْ يَدُهُ اسْتَبَدَّتْأَمّا الْحَـليمُ فَلَيْسَ يَنْساهْوَإذا اعْتَـقَدْتُ بِهِ فَأَجْـريمِنْ خـالِـقي ما كانَ أَحْلاهْفَهُوَ الَّذي اخْـتارَ اعْتِـقاديوَالْخَيْرُ فيما اخْـتارَهُ اللّهْ* شاعر كويتيwww.waleed-alqalaf.blogspot.com
محليات - ثقافة
شعر
الْخَيْرُ فيما اخْتارَهُ الله
11:55 ص