فيما نفذت بعض المناطق التعليمية آلية نقل ملفات موظفيها من ديوان عام الوزارة بنجاح لم تتمكن مناطق أخرى من إتمام عملية النقل لأسباب مختلفة منها عدم توافر المساحة الكافية لتخزين هذه الملفات إضافة إلى تزامن آلية النقل مع الانتقال إلى المباني الجديدة ومنها منطقة حولي التعليمية التي واجهت حوادث سقوط الأسقف ومشكلات العيوب الإنشائية في مبناها الجديد.ووصف وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الاثري، العمل بـ«الضخم» الذي دفعه إلى إعادة تشكيل اللجنة المسؤولة عن عملية الإشراف على تجهيز ونقل الملفات، فيما شدد على ضرورة نقل ملفات المنتهية خدماتهم في ديوان الوزارة، بعد الانتهاء من نقل ملفات جميع المناطق، والعمل على نقل الخزائن الدوارة إلى المناطق.وأعاد الأثري تشكيل اللجنة برئاسة الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والتطوير الإداري وعضوية 53 موظفاً وموظفة، هم: سعود الجويسر، يوسف دخيل الله، فلاح الظفيري، رائدة قاسم، أميرة رويعي، إيمان يوسف، إيمان القحطاني، إنتصار أحمد، بسمة عبدالرحمن، ترفة الحسيني، حصة المطيري، حنان الجطيلي، حمدة العنزي، خزنة المطيري، خديجة محمد، خلود المطيري، زينب ناجي، سارة المطيري، سارة ضيدان، سعاد العنزي، سكينة مندني، شكحة العنقودي، شيماء الرقم، شيماء العنزي، طفلة المطيري، عائشة العتيبي، فاطمة الفرحان، فاطمة شيخان، فريدة الشمري، لبنى الفضالة، لطيفة المطيري، منى العنزي، مستورة المطيري، مشاعل، مؤني الهذالرنوف السهلي، وداد الميموني، وطفا البذالي، وفاء العنزي، هنادي النغموش، أنس أحمد، بدر عبدالله، محمد الرشيدي، صلاح الدين أبوزور، صالح الحبيل، غالب الديحاني، محمد أحمد، سالم الحبيل، إبراهيم علي، منيفة حامد، فهد حردان، فايزة أحمد، إبراهيم موسى.وكلف الأثري وكيل الشؤون الإدارية والتطوير الإداري، بتزويد وكيل الوزارة بمحاضر الاجتماعات ونسب الإنجاز ورفع التقرير النهائي بأعمال اللجنة، على ان تعقد اللجنة اجتماعاتها ضمن النصاب القانوني لصحة انعقاد الجلسة ويعمل بهذا القرار لمدة شهرين.