| إعداد حمود العنزي |
يحمل رمضان في أيامه ... العديد من الذكريات، تلك التي نحتفظ بها - في الغالب - من أيام الطفولة، ونحرص على أن نرويها لأبنائنا في سعادة، فرمضان له خصوصيته المحببة إلى كل النفوس، ولياليه المزدحمة بالعبادة، والصوم.
كما أن رمضان له مكانة خاصة في الأعمال الفنية وبخاصة التلفزيونية والإذاعية... وعلى هذا الأساس أردنا الاقتراب من الفنانين، كي نتعرف من خلال حوارات سريعة معهم عن الأهمية التي يمثلها رمضان لهم، وذكرياتهم في هذا الشهر الكريم، والاكلات التي يفضلونها فيه، والعديد من الاحاديث الاخرى، التي نسعى فيها لأن يتعرف الجمهور على فنانه المفضل في شهر رمضان، وذلك خلال هذه الحلقات الرمضانية التي نورد اليكم نصوصها:
أول شهر رمضان صمته؟
- عام 1988... وكان عمري آنذاك عشر سنوات، وكنت طالباً في المرحلة الابتدائية.
أول شهر رمضان فطرت فيه بقصد... أو من دون قصد؟
- بقصد... حينما عدت من المدرسة وأنا صغير، ولم أستطع الاستمرار في الصوم فأفطرت... وأذكر أن وقتها أعطتني والدتي «جلي» لأكله.
أجمل وأبرز الذكريات الرمضانية الراسخة في بالك؟
- في يوم أخذنا والدي أنا وشقيقي إلى النادي لنسبح في حمام السباحة، ذهبنا من الظهر إلى المغرب قبل موعد «الفطور»، وأتوقع أني لم أكن صائما، لأني شربت نصف الماء في حوض السباحة «يضحك».
هل صادف وأمضيت شهر رمضان خارج الكويت... وما الاختلافات التي لاحظتها؟
- لا... لأنني أحرص أن أكون موجودا في الكويت.
أهم الأمور والأشياء التي تحرص على فعلها قبل قدوم شهر رمضان بأيام؟
- لا يوجد شيء معين، الوالدة تتكفل بأمور المشتريات.
من هم أول الأشخاص الذين تحرص على مباركتهم بالشهر الكريم؟
- الأهل منهم الوالدة والوالد وأخواني وأخواتي، واثنان من أعز الأصدقاء حيث اني ألتقي بهم للمباركة... أما بقية معارفي وأصدقائي أبعث لهم رسالة «SMS» عبر الهاتف النقال.
أصعب يوم مر عليك... في أحد الأعوام؟
- صادف العام الماضي... كنت ذاهب للعمل ومنذ الصباح وأنا أشعر بالجوع لأني لم أتسحر، وكوني مدرس تربية بدنية شعرت بالعطش الشديد، خصوصا بعد أن لعبت مع الأصدقاء كرة القدم، وكان يوما صعبا للغاية.
ما الأكلة التي تفضلها ويجب تواجدها على مائدة «الفطور»؟
- «التمرية» وهي نوع من أنواع الحلويات، فهي الأكلة التي أبدأ بها «فطوري»... وأفضلها أن تكون من صنع يد الوالدة.
طيب... وان لم تجد ما الحل؟
- لا أعرف أن أفطر... وربما أعفس الدنيا لأن «التمرية» مهمة جدا بالنسبة لي.
وأهم أكلة تفضلها على مائدة «السحور»؟
- عموما أنا لا أتسحر بشكل يومي، وأتجنب الأكلات الدسمة... ولا توجد أكلة أو طبق مهم.
هل من الممكن أن نراك داخل المطبخ لطهي أحد الوجبات الرمضانية وتكون من صنع يديك؟
- أدخل المطبخ لأخرب ما فعلته الوالدة، وأمي دائما تلحقني «بالملاس» لضربي... وبصراحة أنا لا أعرف الطبخ «كلش».
أهم الطقوس التي تحرص عليها في هذا الشهر الفضيل؟
- زيارة الأهل وأحرص على التواصل معهم... وأحرص على قراءة القرآن الكريم، وأذهب إلى المساجد لسماع المحاضرات الدينية.
أبرز الفنانين الذين تتابع أعمالهم؟
- أحب الفنان علي جمعة وعبدالعزيز جاسم «من قطر».
ما العمل الذي تابعته ومازال راسخا في ذاكرتك؟
- مسلسل «جرح الزمن» من بطولة القديرة حياة الفهد... وأيضا رسوم متحركة قديمة مازالت راسخة في بالي، ولكن لا أتذكر اسمه.
أول عمل فني شاركت فيه وعرض بشهر رمضان؟
- مسلسل «نقطة تحول» عرض عام 2005، وجسدت من خلاله شخصية محرر صحافي.
حلاوة الشهر بالدعوات والغبقات وملتقى الأحباب... بجانب أيام القرقيعان فماذا تعني لك ليالي «القرقيعان»؟
- تذكرني بأيام الطفولة... وللأسف «القرقيعان» اختلف عن السابق، والآن أصبح مظاهر ومادياً وليس عادات وتقاليد.
أول وآخر مرة قرقعت فيها؟
- أول مرة كان عمري خمس سنوات، وأذكر أنني ذهبت مع أبناء «الفريج» والأصدقاء قرقعنا في منطقة سلوى، أما آخر مرة قرقعت بها عندما وصلت الى الثالثة عشرة من عمري «خلاص كبرنا».
لنتحدث عن العيد... أول عيدية حصلت عليها كانت عبارة عن كم؟
- «الله كانت أيام جميلة»... وكل يوم عيد وأنا صغير أصحو من النوم باكرا وأذهب لوالدي لأخذ منه عشرة دنانير، وبعد ذلك آخذ من بقية الأقارب.
وكيف تم صرفها؟
- ذهبت إلى «البقالة» الدكان المجاور لبيتنا، واشتريت كل شيء أمامي... بجانب الطلعات التي كنت أصرف بها نقودي.
ممتاز... والآن هل تعطي العيادي لصغار العائلة؟
- نعم... أعطيهم عندما ألتقي بهم، ولكن غالبا يكون في أول أيام العيد لدي عروض مسرحية، فلا أستطيع التواصل مع جميع أفراد الأسرة.
بصراحة... هل تأخذ العيادي من أحد إلى الآن؟
- لا... للأسف خلاص كبرنا.
ما الذنب الذي تطلب من الله سبحانه وتعالى أن يغفره لك في شهر رمضان؟
- بعد تفكير: بلا شك كل ذنوبي، ولا يوجد ذنب معين لأذكره.
وماذا تقول لأي إنسان فاطر... الآن؟
- «عيب عليك»... إننا في شهر عبادة، وأبواب السماء مفتوحة، والله يلبي دعوات الجميع، فلماذا يا إنسان لا تقدر هذا الشهر الفضيل.
ممكن نتعرف عليك أكثر... من يكون فارس عاشور؟
- إنسان هادئ، وصبور.
أبرز الصفات السلبية في شخصيتك؟
- رغم هدوئي وصبري في الكثير من المواقف والأمور، إلا انني قد أنفجر في لحظة، وأفجر كل الضغوطات المتراكمة عليّ، وأعتبر هذا عيب من عيوبي.
ما القضية التي انتشرت في الآونة الأخيرة لفتت نظرك... وأزعجتك؟
- يوجد الكثير من القضايا التي لم تعجب الكثير، والقضية التي لفتت نظري هي «غلاء الأسعار» في الكويت، وشي غريب ما يحدث، أنهم زادوا رواتب «معاشات» الموظفين وبعدها زادوا الأسعار، فلماذا فعلوا ذلك بالأساس، وبالآخر لم نستفد شيئاً.
ولو كان بيدك الحل... ماذا ستفعل؟
- باختصار... أرفع نسبة الرواتب لجميع المواطنين، وأخفض نسبة الأسعار المرتفعة.
حكمتك بالحياة؟
- ليس كل ما يتمناه المرء يدركه... تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.
لمن تلجأ عند الحزن والوحدة؟
- إلى فارس... لنفسي فقط.
هواياتك بعيدا عن الفن؟
- أحب الرياضة بأنواعها خاصة كرة القدم... وأي نشاط رياضي.
أصعب لحظة فراق... بحياتك؟
- «ايييييه» لحظات الفراق كثيرة بحياتي... منها رحيل عمي «هاني» فهو إنسان غال على قلبي، وشعرت بفقدانه وغيابه كثيرا «الله يرحمه».
ما الذي يخيف ويرعب فارس عاشور؟
- دائما أخشى أن أفقد أي إنسان عزيز وغال على قلبي، لأن الفراق صعب ومؤلم جدا... خاصة وأني جربته مرارا.
لو كنت محررا صحافيا... من الشخصية التي تود مقابلتها؟
- ضحك ثم قال: أقابل حمود العنزي «أقابلك أنت»... ووقتها سأطرح عليك العديد من الأسئلة و«أطلع» منك مواضيع عدة سرية «ضحكنا».
ولو لم تكن فارس عاشور... فمن تتمنى أن تكون؟
- اللاعب العالمي «ديفيد بيكام».
في النهاية .. لك الحرية لتوجيه كلمة أو رسالة عبر جريدة «الراي»؟
- أهني الشعب الكويتي والعربي بالشهر الكريم، وأتمنى أن يعيده الله سبحانه وتعالى علينا باليمن والبركات، وأطلب من الله عز وجل أن يتقبل صوم كل المسلمين، كما أني أبارك لأسرة شركة «سكوب سنتر»، وعلى رأسهم الأستاذة فجر السعيد... وتقبل الله طاعتكم.
يحمل رمضان في أيامه ... العديد من الذكريات، تلك التي نحتفظ بها - في الغالب - من أيام الطفولة، ونحرص على أن نرويها لأبنائنا في سعادة، فرمضان له خصوصيته المحببة إلى كل النفوس، ولياليه المزدحمة بالعبادة، والصوم.
كما أن رمضان له مكانة خاصة في الأعمال الفنية وبخاصة التلفزيونية والإذاعية... وعلى هذا الأساس أردنا الاقتراب من الفنانين، كي نتعرف من خلال حوارات سريعة معهم عن الأهمية التي يمثلها رمضان لهم، وذكرياتهم في هذا الشهر الكريم، والاكلات التي يفضلونها فيه، والعديد من الاحاديث الاخرى، التي نسعى فيها لأن يتعرف الجمهور على فنانه المفضل في شهر رمضان، وذلك خلال هذه الحلقات الرمضانية التي نورد اليكم نصوصها:
أول شهر رمضان صمته؟
- عام 1988... وكان عمري آنذاك عشر سنوات، وكنت طالباً في المرحلة الابتدائية.
أول شهر رمضان فطرت فيه بقصد... أو من دون قصد؟
- بقصد... حينما عدت من المدرسة وأنا صغير، ولم أستطع الاستمرار في الصوم فأفطرت... وأذكر أن وقتها أعطتني والدتي «جلي» لأكله.
أجمل وأبرز الذكريات الرمضانية الراسخة في بالك؟
- في يوم أخذنا والدي أنا وشقيقي إلى النادي لنسبح في حمام السباحة، ذهبنا من الظهر إلى المغرب قبل موعد «الفطور»، وأتوقع أني لم أكن صائما، لأني شربت نصف الماء في حوض السباحة «يضحك».
هل صادف وأمضيت شهر رمضان خارج الكويت... وما الاختلافات التي لاحظتها؟
- لا... لأنني أحرص أن أكون موجودا في الكويت.
أهم الأمور والأشياء التي تحرص على فعلها قبل قدوم شهر رمضان بأيام؟
- لا يوجد شيء معين، الوالدة تتكفل بأمور المشتريات.
من هم أول الأشخاص الذين تحرص على مباركتهم بالشهر الكريم؟
- الأهل منهم الوالدة والوالد وأخواني وأخواتي، واثنان من أعز الأصدقاء حيث اني ألتقي بهم للمباركة... أما بقية معارفي وأصدقائي أبعث لهم رسالة «SMS» عبر الهاتف النقال.
أصعب يوم مر عليك... في أحد الأعوام؟
- صادف العام الماضي... كنت ذاهب للعمل ومنذ الصباح وأنا أشعر بالجوع لأني لم أتسحر، وكوني مدرس تربية بدنية شعرت بالعطش الشديد، خصوصا بعد أن لعبت مع الأصدقاء كرة القدم، وكان يوما صعبا للغاية.
ما الأكلة التي تفضلها ويجب تواجدها على مائدة «الفطور»؟
- «التمرية» وهي نوع من أنواع الحلويات، فهي الأكلة التي أبدأ بها «فطوري»... وأفضلها أن تكون من صنع يد الوالدة.
طيب... وان لم تجد ما الحل؟
- لا أعرف أن أفطر... وربما أعفس الدنيا لأن «التمرية» مهمة جدا بالنسبة لي.
وأهم أكلة تفضلها على مائدة «السحور»؟
- عموما أنا لا أتسحر بشكل يومي، وأتجنب الأكلات الدسمة... ولا توجد أكلة أو طبق مهم.
هل من الممكن أن نراك داخل المطبخ لطهي أحد الوجبات الرمضانية وتكون من صنع يديك؟
- أدخل المطبخ لأخرب ما فعلته الوالدة، وأمي دائما تلحقني «بالملاس» لضربي... وبصراحة أنا لا أعرف الطبخ «كلش».
أهم الطقوس التي تحرص عليها في هذا الشهر الفضيل؟
- زيارة الأهل وأحرص على التواصل معهم... وأحرص على قراءة القرآن الكريم، وأذهب إلى المساجد لسماع المحاضرات الدينية.
أبرز الفنانين الذين تتابع أعمالهم؟
- أحب الفنان علي جمعة وعبدالعزيز جاسم «من قطر».
ما العمل الذي تابعته ومازال راسخا في ذاكرتك؟
- مسلسل «جرح الزمن» من بطولة القديرة حياة الفهد... وأيضا رسوم متحركة قديمة مازالت راسخة في بالي، ولكن لا أتذكر اسمه.
أول عمل فني شاركت فيه وعرض بشهر رمضان؟
- مسلسل «نقطة تحول» عرض عام 2005، وجسدت من خلاله شخصية محرر صحافي.
حلاوة الشهر بالدعوات والغبقات وملتقى الأحباب... بجانب أيام القرقيعان فماذا تعني لك ليالي «القرقيعان»؟
- تذكرني بأيام الطفولة... وللأسف «القرقيعان» اختلف عن السابق، والآن أصبح مظاهر ومادياً وليس عادات وتقاليد.
أول وآخر مرة قرقعت فيها؟
- أول مرة كان عمري خمس سنوات، وأذكر أنني ذهبت مع أبناء «الفريج» والأصدقاء قرقعنا في منطقة سلوى، أما آخر مرة قرقعت بها عندما وصلت الى الثالثة عشرة من عمري «خلاص كبرنا».
لنتحدث عن العيد... أول عيدية حصلت عليها كانت عبارة عن كم؟
- «الله كانت أيام جميلة»... وكل يوم عيد وأنا صغير أصحو من النوم باكرا وأذهب لوالدي لأخذ منه عشرة دنانير، وبعد ذلك آخذ من بقية الأقارب.
وكيف تم صرفها؟
- ذهبت إلى «البقالة» الدكان المجاور لبيتنا، واشتريت كل شيء أمامي... بجانب الطلعات التي كنت أصرف بها نقودي.
ممتاز... والآن هل تعطي العيادي لصغار العائلة؟
- نعم... أعطيهم عندما ألتقي بهم، ولكن غالبا يكون في أول أيام العيد لدي عروض مسرحية، فلا أستطيع التواصل مع جميع أفراد الأسرة.
بصراحة... هل تأخذ العيادي من أحد إلى الآن؟
- لا... للأسف خلاص كبرنا.
ما الذنب الذي تطلب من الله سبحانه وتعالى أن يغفره لك في شهر رمضان؟
- بعد تفكير: بلا شك كل ذنوبي، ولا يوجد ذنب معين لأذكره.
وماذا تقول لأي إنسان فاطر... الآن؟
- «عيب عليك»... إننا في شهر عبادة، وأبواب السماء مفتوحة، والله يلبي دعوات الجميع، فلماذا يا إنسان لا تقدر هذا الشهر الفضيل.
ممكن نتعرف عليك أكثر... من يكون فارس عاشور؟
- إنسان هادئ، وصبور.
أبرز الصفات السلبية في شخصيتك؟
- رغم هدوئي وصبري في الكثير من المواقف والأمور، إلا انني قد أنفجر في لحظة، وأفجر كل الضغوطات المتراكمة عليّ، وأعتبر هذا عيب من عيوبي.
ما القضية التي انتشرت في الآونة الأخيرة لفتت نظرك... وأزعجتك؟
- يوجد الكثير من القضايا التي لم تعجب الكثير، والقضية التي لفتت نظري هي «غلاء الأسعار» في الكويت، وشي غريب ما يحدث، أنهم زادوا رواتب «معاشات» الموظفين وبعدها زادوا الأسعار، فلماذا فعلوا ذلك بالأساس، وبالآخر لم نستفد شيئاً.
ولو كان بيدك الحل... ماذا ستفعل؟
- باختصار... أرفع نسبة الرواتب لجميع المواطنين، وأخفض نسبة الأسعار المرتفعة.
حكمتك بالحياة؟
- ليس كل ما يتمناه المرء يدركه... تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.
لمن تلجأ عند الحزن والوحدة؟
- إلى فارس... لنفسي فقط.
هواياتك بعيدا عن الفن؟
- أحب الرياضة بأنواعها خاصة كرة القدم... وأي نشاط رياضي.
أصعب لحظة فراق... بحياتك؟
- «ايييييه» لحظات الفراق كثيرة بحياتي... منها رحيل عمي «هاني» فهو إنسان غال على قلبي، وشعرت بفقدانه وغيابه كثيرا «الله يرحمه».
ما الذي يخيف ويرعب فارس عاشور؟
- دائما أخشى أن أفقد أي إنسان عزيز وغال على قلبي، لأن الفراق صعب ومؤلم جدا... خاصة وأني جربته مرارا.
لو كنت محررا صحافيا... من الشخصية التي تود مقابلتها؟
- ضحك ثم قال: أقابل حمود العنزي «أقابلك أنت»... ووقتها سأطرح عليك العديد من الأسئلة و«أطلع» منك مواضيع عدة سرية «ضحكنا».
ولو لم تكن فارس عاشور... فمن تتمنى أن تكون؟
- اللاعب العالمي «ديفيد بيكام».
في النهاية .. لك الحرية لتوجيه كلمة أو رسالة عبر جريدة «الراي»؟
- أهني الشعب الكويتي والعربي بالشهر الكريم، وأتمنى أن يعيده الله سبحانه وتعالى علينا باليمن والبركات، وأطلب من الله عز وجل أن يتقبل صوم كل المسلمين، كما أني أبارك لأسرة شركة «سكوب سنتر»، وعلى رأسهم الأستاذة فجر السعيد... وتقبل الله طاعتكم.