قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية الأربعاء إن تأخيرا لمدة يوم أو يومين في بدء المحادثات المزمعة في 25 يناير بين الحكومة السورية والمعارضة لن يكون نهاية العالم.وردا على سؤال عن تليمح مبعوث الأمم المتحدة الخاص بسورية ستافان دي ميستورا إلى أن المحادثات قد لا تبدأ كما هو مخطط له في جنيف يوم الاثنين قال الناطق باسم الخارجية الأميركية مارك تونر «المواعيد النهائية مسألة مهمة، لكن إذا تأخرت ليوم أو اثنين فهذه ليست نهاية العالم أيضا، نعترف بأن هذه عملية صعبة، لكن علينا مواصلة الضغوط ومواصلة المضي قدما».