كانت عيون وكان ليل وتناهيدوجمر الحنين وكانت الشمع يدّيوكانت قصيد وصحة لسانك وعيدوأذكر بعد طاريك جالس بسدّيزاحمت أنفاسي ولا كنّك إبعيدوكني أشوفك بين عيني وخدّيوكانت سوالفنا تباشير للبيدهمّال من كد الذعاذيع كدّيذكرى جميلة ما نسوها الأجاويدقلبي وبالي لو تصنعت صدّيبس أتساءل كيف يجهلني العيدوأنا الثياب وكسرة العود مدّيعدا على هالحال عمر وتجاعيدإلا سنين الشوق عيّت تعدّياللي لها في كل صبحٍ مواليدلكن خذيت الصبر من ورث جدّيهذا ورصيد الهم بي دايم يزيدإلا الفرح واقف عشانه وأجدّيذابت عروق وموتن العناقيدوقلت الخلف بالورد بكره يندّييعني أنا والورد صرنا مقاريدبإنعيش نتغنّى على الود ودّيبس الأسف يا حيف يا حيلة الإيدما الله عطاك إلا تصيرين ضدّيمديت رجليني لقد المواعيدلكن لحاف الوصل ماهو بقدّيحدتني الدنيا على صحبة القيدوأنا الفضا بالأمس يا كود حدّيراضي مادام الحظ حارمني العيدوهذي سنين الشوق عيّت تعدّيوالحمد لله بكل صبح وتغاريدلنّي خذيت الصبر من ورث جدّي
متفرقات - شعر
زاحمت أنفاسي?
08:59 ص