| مطروح (مصر) - من محمود صادق |
/>إقبال غير مسبوق على سوق ليبيا بمرسى مطروح «520 كيلو مترا شمال غرب العاصمة المصرية» لشهرته الكبيرة.. والتي بدأت منذ عام 1990 مع فتح الحدود بين مصر وليبيا.. وبالرغم من أن اللواء سعد خليل محافظ مطروح قد وافق على إقامة العديد من المعارض الصينية على مستوى مرسى مطروح وصلت إلى 6 معارض لعرض جميع أنواع السلع ودخول معرض وزارة التنمية المحلية ضمن هذه المعارض، إلا أن كل زائر لمرسى مطروح حتى رحلات اليوم الواحد حريص على الشراء من سوق ليبيا.
/>انتشرت في السوق هذا العام.. العطور المركبة وبأسعار زهيدة حيث يصل سعر جرام الأسانس جنيهاً واحداً.
/>وكذلك تجارة الاعشاب التي يقبل عليها المصطافون.. خصوصاً أن غالبية الأعشاب من المناطق الصحراوية الطبيعية حول مصيف مرسى مطروح.
/>يقول محمود عبد العزيز «صاحب محلات شمس مطروح» قال: إن مصدر البضائع الموجودة بسوق ليبيا متعددة من: «دبي والسعودية والمغرب وتونس وسورية والإمارات وباكستان وتايلند وأيرلندا والصين ومالطا»... فمن دبي نستورد جميع أنواع مستحضرات التجميل ومن السعودية جميع أنواع الزيوت والكريمات والشامبو ومن الصين يتم استيراد أدوات البديكير ومقصات الشعر والقصافات ومن المغرب نستورد الطمي المغربي الشهير الذي يستخدم كمسكات للوجه لإزالة الجلد الميت بالإضافة إلى الصابون المغربي ومن تونس زيت الزيتون وكريمات بزيت اللوز والبيتون وجميع زيوت الشعر.
/>وأضاف: ومن سورية يتم جلب مستحضرات التجميل ذات الماركات العالمية لإزالة التجاعيد والرؤوس السوداء والملابس القطنية... أما الإمارات فقد دخلت قريبا السوق العالمية للعطور ويتم استيراد أنواع كثيرة من الماركات العالمية للعطور وزيت الحشيش الأخضر لمنع تساقط الشعر والذي يجد رواجا كبيرا خلال فصل الصيف.
/>أما باكستان فنستورد منها ماكينات معالجة كعوب القدمين لإزالة الجلد الميت وكذلك زيت الحية للشعر والتي تمكنت من قلب موازين السوق ضد الزيوت الهندية لأسعارها المنخفضة وجودتها... أما تركيا فيتم استيراد جميع أنواع الصابون وأشكاله أما البضائع المصرية فيكون الإقبال عليها في حالة العروض الإضافية لزيادة المبيعات لانخفاض الأسعار عن الصيدليات.
/>فتحي حميدة صاحب متجر في سوق ليبيا قال: إن تجار السوق يقومون بسداد الضرائب المستحقة عليهم سنويا ويقومون بسداد قيمة استهلاك الكهرباء... بينما تجار المعارض لا يقومون بسداد أي ضرائب أو تكاليف النظافة.
/>فاطمة إبراهيم مرسي موظفة من الإسكندرية قالت: إن جميع البضائع الموجودة بسوق ليبيا غير موجودة في أي مكان آخر وأسعارها مناسبة ولكن معظم الزبائن يأتون إلى السوق للفرجة فقط أو شراء نوع واحد فقط بسبب غلاء المعيشة وقلة المرتبات.
/>
/>إقبال غير مسبوق على سوق ليبيا بمرسى مطروح «520 كيلو مترا شمال غرب العاصمة المصرية» لشهرته الكبيرة.. والتي بدأت منذ عام 1990 مع فتح الحدود بين مصر وليبيا.. وبالرغم من أن اللواء سعد خليل محافظ مطروح قد وافق على إقامة العديد من المعارض الصينية على مستوى مرسى مطروح وصلت إلى 6 معارض لعرض جميع أنواع السلع ودخول معرض وزارة التنمية المحلية ضمن هذه المعارض، إلا أن كل زائر لمرسى مطروح حتى رحلات اليوم الواحد حريص على الشراء من سوق ليبيا.
/>انتشرت في السوق هذا العام.. العطور المركبة وبأسعار زهيدة حيث يصل سعر جرام الأسانس جنيهاً واحداً.
/>وكذلك تجارة الاعشاب التي يقبل عليها المصطافون.. خصوصاً أن غالبية الأعشاب من المناطق الصحراوية الطبيعية حول مصيف مرسى مطروح.
/>يقول محمود عبد العزيز «صاحب محلات شمس مطروح» قال: إن مصدر البضائع الموجودة بسوق ليبيا متعددة من: «دبي والسعودية والمغرب وتونس وسورية والإمارات وباكستان وتايلند وأيرلندا والصين ومالطا»... فمن دبي نستورد جميع أنواع مستحضرات التجميل ومن السعودية جميع أنواع الزيوت والكريمات والشامبو ومن الصين يتم استيراد أدوات البديكير ومقصات الشعر والقصافات ومن المغرب نستورد الطمي المغربي الشهير الذي يستخدم كمسكات للوجه لإزالة الجلد الميت بالإضافة إلى الصابون المغربي ومن تونس زيت الزيتون وكريمات بزيت اللوز والبيتون وجميع زيوت الشعر.
/>وأضاف: ومن سورية يتم جلب مستحضرات التجميل ذات الماركات العالمية لإزالة التجاعيد والرؤوس السوداء والملابس القطنية... أما الإمارات فقد دخلت قريبا السوق العالمية للعطور ويتم استيراد أنواع كثيرة من الماركات العالمية للعطور وزيت الحشيش الأخضر لمنع تساقط الشعر والذي يجد رواجا كبيرا خلال فصل الصيف.
/>أما باكستان فنستورد منها ماكينات معالجة كعوب القدمين لإزالة الجلد الميت وكذلك زيت الحية للشعر والتي تمكنت من قلب موازين السوق ضد الزيوت الهندية لأسعارها المنخفضة وجودتها... أما تركيا فيتم استيراد جميع أنواع الصابون وأشكاله أما البضائع المصرية فيكون الإقبال عليها في حالة العروض الإضافية لزيادة المبيعات لانخفاض الأسعار عن الصيدليات.
/>فتحي حميدة صاحب متجر في سوق ليبيا قال: إن تجار السوق يقومون بسداد الضرائب المستحقة عليهم سنويا ويقومون بسداد قيمة استهلاك الكهرباء... بينما تجار المعارض لا يقومون بسداد أي ضرائب أو تكاليف النظافة.
/>فاطمة إبراهيم مرسي موظفة من الإسكندرية قالت: إن جميع البضائع الموجودة بسوق ليبيا غير موجودة في أي مكان آخر وأسعارها مناسبة ولكن معظم الزبائن يأتون إلى السوق للفرجة فقط أو شراء نوع واحد فقط بسبب غلاء المعيشة وقلة المرتبات.
/>