القصيدة ذات يوم تنتهيوينتهي معها الكلاموانا اسافر كل يومتاركا خلفي الأماممن مات... مات سيديوالفجر يلتحف الغمام...ما زال داخل جعبتيسهمٌ اخيرمازلت ارسم الاحلامَوانتظر المصيرواكتب الاشعار دوماللوطن الكسيرواختفيما بين جرح ينزفبين الشهيق والزفير...تعلمت السكوت يا وطنوقصيدتي لم تكتملمن بيت اشعاري القديمهرب الامان مع الاملوانا هنالا فجر ليلا قمرلا صبح يأتيحتى ما كانقُتلواختفيت داخليانا وانت يا وطنفي انتظار الموتينسجنا الكفm.hd@msn.com