شهدت منطقة ريفون اللبنانية (كسروان) جريمة ذهبت ضحيتها ميرنا صفير التي أرداها الطبيب سامي اللمع برصاصة في رأسها قبل ان ينتحر.وأفادت تقارير ان علاقة حب كانت تجمع بين اللمع (ستّيني ومطلّق) وبين صفير (45 عاماً ومطلّقة)، وان دوافع الجريمة تتصل بالغيرة وبإصرار الطبيب على الزواج السريع من الضحيّة. وبحسب التقارير، فان اللمع، الذي تردّد انه طبيب أسنان، أطلق النار على المغدورة داخل شقة مستخدماً مسدس «جلوك» قبل ان يطلق النار على نفسه بعدما تأكد من مقتل حبيبته.