وجهك... هذا الذي لم يدم فيه الفرح كثيرالم يغصب من بروز المشانقعلى الأسنةولم تغرورق عيناهلرؤية الدم يصعد على ملامح الوعدهو نفسه الذي ترك الوقتساهيا على الحدودثم نام... متناسيا تمامالهفة تصعد درجات السلمثم تهبط إلى الأسفلكالطائر المقتول!M_allam66@hotmail.com