بعيداً عن عين الرقيب في كلية التربية الأساسية الكائنة في منطقة العارضية، حيث مقرها الجديد، أحال الإهمال وعدم الاكتراث من قبل المسؤولين ساحات العلم إلى مرتع للكلاب.وبعيداً أكثر عن مباني الإدارة تلهث تلك الكلاب عطشاً من شدة الحرارة واتخذت مباني «الأساسية» ساحة لها هرباً من حرارة الجو.عدسة «الراي» وثقت تجوال أحد الكلاب داخل مبنى الكلية، ولا يعرف من أين أتى ولا كيف تسلل؟