? توعّد مساهم رئيسي في شركة «خدمية» مُدرجة كبار الملاك بعمليات تسييل عشوائية بعد أن أخلوا باتفاق معه لتصعيد السهم، إلا أنه فوجئ بعمليات تصريف ممنهجة على حسابات التداول الخاصة به!? بعد إنجاز عملية استحواذ لم تخل من «السخونة»، ترتب مجموعة استثمارية «وليدة» لصفقة أخرى، وهذه المرة قد تكون على شركة مُدرجة. البعض يتحدث عن شخص متمرّس يدير العمليات من خلف الكواليس.? عُلم ان «الصفوة القابضة» التي اقتربت من التصفية سجلت مساهمتها في بنك «يونيكورن» البحريني قبل خسارتها كامل رأسمالها بـ 2.2 دولار للسهم، في حين كانت قيمتها العادلة آنذاك 75 سنتاً... ولم يمنع ذلك الشركة من الانحدار.
اقتصاد
كواليس السوق
08:03 ص