• شارك مسؤول استثماري سابق في الشراء على أسهم شركة قابضة مُدرجة تم الاستحواذ عليها حديثاً، إلا أن هدفه غير واضح، فهل تحول إلى مضارب أم سيكون من أصحاب «النفس الطويل»؟• تواجه شركة استثمارية سؤالاً رقابياً عن سبب تخارجها من شركة مُدرجة عند سعر يزيد قليلاً على 50 فلساً، علماً بأنها ساهمت في زيادة رأسمالها بسعر 100 فلس!• تُدير إحدى القيادات الاستثمارية «المعروفة» عمليات استحواذ مختلفة هذه الأيام، لكن من وراء الستار، ما قد يترتب عليه الإعلان المفاجئ عن ولادة مجموعة متوسطة الحجم.• تجاوزت ملكية محفظة لعميل لدى واحدة من شركات الاستثمار في «فيفا» نسبة 2 في المئة من رأس المال، إلا أن المعنيين بمتابعة المحفظة تداركوا الامر، فباعوا سريعاً بعض أسهمهم، لئلا يخالفوا النظام الأساسي لشركة الاتصالات.• عاد رئيس مجلس إدارة في شركة عقارية مُدرجة ليزاول نشاط مدير محافظ لحسابات أقارب له من خلال التداول على أسهم شركته بهدف رفع قيمتها. معلومات تؤكد ان الجهات الرقابية تضع تحركات الرئيس تحت أعينها.