مَـكانَةُ الْـمُعَلِّمِ الْـمُـرَبّـيبِكُلِّ عَيْنٍ تَزْدَهي وَقَلْبِمِنْهُ الْحَضارَةُ ارْتَقَتْ... وَمِنْهُأَضاءَ كُلُّ كَـوْكَبٍ وَقُطْبِوَنورُهُ يَسيرُ في الدَّياجيسَيْرَ الْهُدى في الْخافِقِ الْـمُحِبِّصَبَّ الْعُلومَ في الْعُقولِ صَبًّالِلّـهِ ما أَحْلاهُ مِنْ مَصَبِّما لَيْسَ تَرْتَضي بِهِ الْأَهاليبِهِ ارْتَضى طَبْعـًا بِكُلِّ حُبِّوَإنْ دَعاهُ الدّارِسونَ لَبّـىدَعْوَتَهُمْ.. مَنْ غَيْرُهُ يُلَبّـيفَهْوَ سِـراجُهُمْ.. وَسَوْفَ يَبْقىبِما لَدَيْهِ لِلْقُلوبِ يَسْبيوَالْكُلُّ قالَها بِكُلِّ فَخْرٍ:لَوْلا الْـمُرَبّي ما عَرَفْتُ رَبّي* شاعر كويتيwww.waleed-alqalaf.blogspot.com
محليات - ثقافة
شعر
لَوْلا الْـمُرَبّـي ما عَرَفْتُ رَبّـي
وليد القلاف (الخراز)
02:56 ص