سلمت «جبهة مورو للتحرير» أكبر جماعة متمردة في الفيليبين 16 بندقية هجومية استولت عليها من افراد الشرطة الخاصة الذين قتلوا في تبادل لإطلاق النار في يناير الماضي، مما عرض محادثات السلام للخطر. وذكرت الجبهة اليوم، إن «الخطوة تأتي لإظهار حسن النية». وأثار تبادل إطلاق النار في 25 يناير الماضي، في جزيرة مينداناو بين «جبهة مورو» وقوة خاصة من الشرطة الشكوك في محادثات السلام ما جعل الرئيس بنينو أكينو يواجه أزمة سياسية.وقتل 44 شرطيا في الاشتباك وهو الأول بين قوات الأمن الفيليبينية و«جبهة مورو» منذ نحو أربع سنوات.
خارجيات
«جبهة مورو» سلمت أسلحة استولت عليها من شرطة الفيليبين
عناصر جبهة مورو
01:53 ص