على وقع المساعي المستمرة لحل ملف العسكريين اللبنانيين الاسرى لدى تنظيميْ «داعش» و»جبهة النصرة»، أعلنت الاخيرة أن «قضية الجنود المحتجزين لدينا أصبحت لعبة سياسية بيد الحكومة اللبنانية التي تزج بالشارع اللبناني إلى الهاوية».ولفتت»النصرة» في بيان لها غامزة من قناة «حزب الله»إلى أن»المعادلة في لبنان اليوم تقول إنّ كل من يقف معارضاً لسياسة (حزب إيران) في المنطقة هو إرهابي ومنطقته حاضنة للإرهاب حتى وإن تمتع بحصانة دينية أو سياسية».