تؤيد الفنانة اللبنانية لورا خليل المنتخب الايطالي لكرة القدم من منطلق اعجابها بادائه، عدا عن محبتها لايطاليا شعبا وحضارة وثقافة وتاريخا. واضافت: «كنت اتمنى أن يكون الحظ حليف الطليان هذه السنة في المونديال وان يفوزوا بالكأس»، لكن الفريق ودع من الدور الأول.لورا التي تحاول أن تقسم وقتها بين فنها وبيتها، لا تجد متسعا من الوقت لمتابعة كل المباريات، وقالت لـ «الراي»: «انا لا اشجع المنتخب الايطالي بطريقة مباشرة ومن خلال متابعة المباريات على الشاشة، لانني لا املك الوقت الكافي لذلك بسبب مسؤولياتي الكبيرة والكثيرة، لكن زوجي يتابع كل المباريات، ولديه معلومات كثيرة عن هذه الرياضة وتاريخها، انا ام وفنانة، واتحمل مسؤولية تدريس اولادي والاهتمام بهم وبتربيتهم هذا عدا عن التزاماتي الفنية والسفر والحفلات».