980 ديناراً مديونية هاتفية ... ليست هذه المشكلة!المشكلة انها تراكمت على آسيوي من جراء مكالمات هائلة العدد على الصعيدين المحلي والدولي عبر 13 خطاً هاتفياً فوجئ بأنها مسجلة باسمه على الرغم من انه لا يمتلك خطاً واحداً منها... وبالطبع لم يتحدث مرة واحدة من المديونية التي ألقيت على كاهله، وفقاً لقضية سجلها لدى الأمنيين في مخفر جليب الشيوخ.وأدلى لـ «الراي» مصدر أمني بأن «الآسيوي الذي فوجئ بأكثر من شركة تطالبه بمديونيات بلغ مجموعها 980 ديناراً، سارع بمراجعة الدائنين ليكتشف انه يمتلك (على الورق) 13 هاتفاً لا يدري عنها شيئاً، فهرع الى رجال المخفر وروى لهم الواقعة فسجلوا قضية انتحال شخصية وتزوير في محررات رسمية ضد مجهول، وأحالوها على المباحث لتقفي أثر المتهم وتقديمه للتحقيق».