«ابن الجيران حوّل حياتي إلى جحيم!».ملخص بلاغ تقدمت به مواطنة اشرفت على الاربعين الى رجال مخفر الرحاب، شاكية من الشاب الذي يقطن مع ذويه الى جانب منزلها، ولا يكف عن ملاحقتها معاكسة وتحريضا على الفسق والفجور، ساعيا الى اعطائها رقم هاتفه عنوة، غير مبال بمحاولاتها الدائمة وضعه عند حده «وديا»!مصدر امني اخبر «الراي» ان «المواطنة المجني عليها توجهت الى الأمنيين في المخفر، وأبلغتهم انها تتعرض باستمرار للمضايقة والتحريض على الفسق والفجور من قبل ابن جيرانها، مشيرة الى انها تجاهلته كثيرا وحذرته مرارا، لكنه لم يتوقف عن محاولاته المقرونة بسعيه الى اعطائها ارقام هاتفه، وقدمت الشاكية لرجال الأمن بيانات المتهم وعنوان مسكنه، فسجلوا بحقه قضية تحريض على الفسق والفجور، واتخذوا إجراءاتهم القانونية لاستدعاء المتهم كي يواجه التحقيق في التهمة المنسوبة اليه».