يأتي محملاً بجزالة الشعر وأصالته وتمكنه في مايصف ويتمنى، تعودنا أن نجده في ميادين فن المحاورة إلا أنه يبهرنا في نص نقي وعفيف بمعناه ومليء بالشوق والولهكريم يابرقٍ سرى عز واليكمن هيبتك يِحلف على كل سارييوحِش تنگّاسك من أعلى مراقيكوتكثر حركة مدورين المذارييانايضٍ قدّام تكَد حراويكأمن الحكومه معلنين الطوارينورك يكاشف في غياهب مناشيكوتلمع صلاميت الحجر فالغدارييدري بك الفاهي قبل يلتفت فيكلعلّ وبلك فوق ذيك المحارييسري على خدٍ ورى الحد ساريكلين يتبيّن للنهار المواريويجنّب السارح وقايع مواطيكوتنسِف شفوف مدورين الحباريليل الشتا ياللي طوالٍ مساريكيكرهك من جارت عليه الجواريتعطيه من ماضي زمانه ويعطيكمن حاضرٍ مايملك إلا العباريياقلب عن نار الهجر وش يوقيكمابك عن اللوعات عازل حراريياريف عمري رغم ماضيك راضيكطيلة غيابك يفري الصدر فاريأشتاق وأسافر من الضيق ناصيكومن دون بيتك لي ملفٍ جباريأجيب سالفتين حولك حواليكلعلّ ياتي لك مع الناس طاريوإن جا مجالك واستمرّوا بطاريكقمت أتليهى كن ماني بداريشعر: راشد بن قطيما
متفرقات
نار الهجر
11:55 ص