| كتبت سماح جمال |
«نحن نقسّم دائماً العمل في ما بيننا كأعضاء فرقة ونبقى على يد رجل واحد»... هكذا رد الفنان مشعل ميامي على ما تردد حول تفكك الفرقة وخروج طارق منها.**
وقال مشعل لـ «الراي»: «ما يقال إن طارق ترك الفرقة كلام غير صحيح، وغيابه عن المشاركة في الإعلان الذي قدمناه لشركة الاتصالات أو المسرحية هو لظروفه الشخصية، فطارق هو (ميامي) وهو أكبرنا سناً ومن أطلق هذه التسمية على الفرقة وجمعنا أيضاً».
وأضاف: «ولأننا أنا وخالد من يغني، فالأضواء تسلط علينا، ولكن البقية جنود مجهولون، ودورهم قد لا يكون بارزاً أمام الجمهور للناس، ولكن هذا لا يعني أنهم غير موجودين، فمثلاً السنغلات التي طرحت هذه السنة كان طارق هو من اشتغل عليها، ومن اتفق على الدعاية التي قدمناها كان خالد الرندي، ومسرحية (مدينة الزنوج) قمت بالاتفاق عليها وكل منا له لمسة، وحتى ليلي كانت له هذه السنة لمسة مختلفة بالنسبة إليه فسيغنى للمرة الأولى على المسرح في مسرحية (مدينة الزنوج) وطرح أغنية (مصايب) منذ فترة قصيرة».
وأشار مشعل إلى أنه يشعر للمرة الأولى هو وفرقة (ميامي) بالمنافسة مع أعمال أخرى لأنهم يشاركون في مسرحية «مدينة الزنوج» وسط زخم من الأعمال المسرحية، «هناك نحو ست عشرة مسرحية مشاركة في موسم عيد الفطر، وهذا جديد علينا لأننا كنا دائما بمفردنا على الساحة، فنطرح ألبوماتنا دون أن نجد منافسة من فرق اخرى».
وتحدث مشعل عن جديد فرقة «ميامي»، «فقد طرحنا أخيراً أغنية (بلى بلى) من كلمت احمد الشرقاوي والحان وتنفيذ (ميامي)، وسيتم تصويرها بعد عيد الفطر السعيد»، لافتاً إلى أن «سوق الغناء حاليا يعاني فالحفلات (صارت) تحارب، هذا بخلاف الهجمات الشرسة من الانترنت والقرصنة التي تتعرض لها الأعمال، وبالنهاية (أيد لوحدها ما تصفق) ومن يقول ان فرقة (ميامي) (شخبارهم) سببه هو غياب الحفلات والقرصنة على الأعمال الفنية».
وحول موعد طرح الألبوم الجديد، قال: «تركيزنا الحالي على طرح (السنغل) وهذا فكرنا الحالي افضل من أن نطرح ألبوم يضم (12) أغنية دفعة واحدة، اطرحهم كـ (سنغل) في السوق لتأخذ كل أغنية راحتها، فالسوق ووضع المنتجين واضح، ففي العام الماضي طرحنا ألبومنا ولم تمضِ إلا بضع ساعات على طرحه حتى تم تسريبه على الانترنت».
«نحن نقسّم دائماً العمل في ما بيننا كأعضاء فرقة ونبقى على يد رجل واحد»... هكذا رد الفنان مشعل ميامي على ما تردد حول تفكك الفرقة وخروج طارق منها.**
وقال مشعل لـ «الراي»: «ما يقال إن طارق ترك الفرقة كلام غير صحيح، وغيابه عن المشاركة في الإعلان الذي قدمناه لشركة الاتصالات أو المسرحية هو لظروفه الشخصية، فطارق هو (ميامي) وهو أكبرنا سناً ومن أطلق هذه التسمية على الفرقة وجمعنا أيضاً».
وأضاف: «ولأننا أنا وخالد من يغني، فالأضواء تسلط علينا، ولكن البقية جنود مجهولون، ودورهم قد لا يكون بارزاً أمام الجمهور للناس، ولكن هذا لا يعني أنهم غير موجودين، فمثلاً السنغلات التي طرحت هذه السنة كان طارق هو من اشتغل عليها، ومن اتفق على الدعاية التي قدمناها كان خالد الرندي، ومسرحية (مدينة الزنوج) قمت بالاتفاق عليها وكل منا له لمسة، وحتى ليلي كانت له هذه السنة لمسة مختلفة بالنسبة إليه فسيغنى للمرة الأولى على المسرح في مسرحية (مدينة الزنوج) وطرح أغنية (مصايب) منذ فترة قصيرة».
وأشار مشعل إلى أنه يشعر للمرة الأولى هو وفرقة (ميامي) بالمنافسة مع أعمال أخرى لأنهم يشاركون في مسرحية «مدينة الزنوج» وسط زخم من الأعمال المسرحية، «هناك نحو ست عشرة مسرحية مشاركة في موسم عيد الفطر، وهذا جديد علينا لأننا كنا دائما بمفردنا على الساحة، فنطرح ألبوماتنا دون أن نجد منافسة من فرق اخرى».
وتحدث مشعل عن جديد فرقة «ميامي»، «فقد طرحنا أخيراً أغنية (بلى بلى) من كلمت احمد الشرقاوي والحان وتنفيذ (ميامي)، وسيتم تصويرها بعد عيد الفطر السعيد»، لافتاً إلى أن «سوق الغناء حاليا يعاني فالحفلات (صارت) تحارب، هذا بخلاف الهجمات الشرسة من الانترنت والقرصنة التي تتعرض لها الأعمال، وبالنهاية (أيد لوحدها ما تصفق) ومن يقول ان فرقة (ميامي) (شخبارهم) سببه هو غياب الحفلات والقرصنة على الأعمال الفنية».
وحول موعد طرح الألبوم الجديد، قال: «تركيزنا الحالي على طرح (السنغل) وهذا فكرنا الحالي افضل من أن نطرح ألبوم يضم (12) أغنية دفعة واحدة، اطرحهم كـ (سنغل) في السوق لتأخذ كل أغنية راحتها، فالسوق ووضع المنتجين واضح، ففي العام الماضي طرحنا ألبومنا ولم تمضِ إلا بضع ساعات على طرحه حتى تم تسريبه على الانترنت».