| كتب عزيز العنزي |
خرج وافد يعمل موظفاً في الديوان الاميري عن حدود اللياقة والآدب بعد رسوبه في امتحان القيادة بتلفظه على الرائد عبدالوهاب العمر بكلام لا يرقى الى من يعمل في الديوان.
الموظف وفق مصدر أمني، كان قصد مرور العاصمة امس مسلحاً بواسطة (العمل في الديوان الأميري)، وتقدم أمام لجنة الفحص بقيادة الرائد عبدالوهاب العمر.
وقال المصدر «وبادر الرائد العمر موجها كلامه لمن يريد الحصول على رخصة قيادة سيارة: (هل اطلعت على القانون الجديد للمرور الذي لا يخولك تحصيل رخصة في حال لم تتجاوز معرفتك لاشارات المرور بنسبة 80 في المئة؟)، ورد الموظف في الديوان انه يعرفها عن ظهر قلب».
وتابع «وبعد اجراء الامتحان اتضح ان نسبة معرفته بالاشارات المرورية لاتتجاوز الـ60 في المئة، وبناء على تلك النتيجة، قال الرائد العمر للمتقدم لنيل الرخصة: عليك التقدم في المرة المقبلة شرط ان تتعلم الاشارات جيدا».
ومضى المصدر قائلا: «كلام العمر لم يعجب الموظف في الديوان الذي راح يهدد ويتوعد ويقول: لا تعرفون من أنا... أنا كفيلي الديوان الأميري».
وفي وقت تمناه الرائد العمر للمتقدم بحظ أوفر في المرة المقبلة، علت وتيرة صوت الموظف في الديوان واقترب من الموظفين، وخاطبهم قائلا: مشيرا الى الرائد العمر، وقائلا في ان معا: «هذا قليل أدب».
وقال المصدر الامني: «لم يستسغ الموظفون ما سمعوه وأوقفوه عند حده من دون التعرض اليه ومن ثم خاطبوا من كان توسط له في الديوان لاطلاعه على تصرفات من أوصى به».
خرج وافد يعمل موظفاً في الديوان الاميري عن حدود اللياقة والآدب بعد رسوبه في امتحان القيادة بتلفظه على الرائد عبدالوهاب العمر بكلام لا يرقى الى من يعمل في الديوان.
الموظف وفق مصدر أمني، كان قصد مرور العاصمة امس مسلحاً بواسطة (العمل في الديوان الأميري)، وتقدم أمام لجنة الفحص بقيادة الرائد عبدالوهاب العمر.
وقال المصدر «وبادر الرائد العمر موجها كلامه لمن يريد الحصول على رخصة قيادة سيارة: (هل اطلعت على القانون الجديد للمرور الذي لا يخولك تحصيل رخصة في حال لم تتجاوز معرفتك لاشارات المرور بنسبة 80 في المئة؟)، ورد الموظف في الديوان انه يعرفها عن ظهر قلب».
وتابع «وبعد اجراء الامتحان اتضح ان نسبة معرفته بالاشارات المرورية لاتتجاوز الـ60 في المئة، وبناء على تلك النتيجة، قال الرائد العمر للمتقدم لنيل الرخصة: عليك التقدم في المرة المقبلة شرط ان تتعلم الاشارات جيدا».
ومضى المصدر قائلا: «كلام العمر لم يعجب الموظف في الديوان الذي راح يهدد ويتوعد ويقول: لا تعرفون من أنا... أنا كفيلي الديوان الأميري».
وفي وقت تمناه الرائد العمر للمتقدم بحظ أوفر في المرة المقبلة، علت وتيرة صوت الموظف في الديوان واقترب من الموظفين، وخاطبهم قائلا: مشيرا الى الرائد العمر، وقائلا في ان معا: «هذا قليل أدب».
وقال المصدر الامني: «لم يستسغ الموظفون ما سمعوه وأوقفوه عند حده من دون التعرض اليه ومن ثم خاطبوا من كان توسط له في الديوان لاطلاعه على تصرفات من أوصى به».