| كتب علي التركي |
/>رفضت وزارة التربية الاعتراف بالمدرسة التركية التي أنشئت عام 2006 في الكويت وأعلنت عدم معادلة شهادات طلبتها الذين يقدر عددهم بـ170 طالبا في المراحل التعليمية الثلاث ينهلون علومهم من 12 معلما عينوا من قبل الجمهورية التركية.
/>ودعا السفير التركي في الكويت مراد تامير وكيلة وزارة التربية مريم الوتيد إلى النظر في إمكانية الاعتراف بهذه المدرسة ومعادلة شهاداتها والاهتمام بمساعدة القائمين عليها نحو استيفاء شروط ومتطلبات الاعتراف المحددة من قبل وزارة التربية مؤكداً أن المدرسة معترف بها وبشهاداتها من قبل وزارة التربية التركية.
/>وأوضح تامير أن للمدرسة أهمية كبرى في تسهيل حياة وإقامة الدبلوماسيين الأتراك والجالية التركية المقيمة في الكويت، وقال إنها تعتبر جسراً ثقافياً للتواصل مع المجتمع الكويتي واصفاً إياها باللبنة في مجال الثقافي والتعليمي الثنائي وتوفر البيئة المناسبة للمواطنين الأتراك في الإقامة بدولة الكويت راجياً أن تكون أحد عوامل الجذب لرجال الأعمال والمستثمرين والخبرات التركية في ظل التطور الملحوظ الذي تشهده العلاقات بين البلدين مبيناً في الوقت نفسه أن المدرسة ستكون بكفالة السفارة وتحت إشرافها المباشر وعلى استعداد لتلبية كافة شروط وزارة التربية.
/>
/>رفضت وزارة التربية الاعتراف بالمدرسة التركية التي أنشئت عام 2006 في الكويت وأعلنت عدم معادلة شهادات طلبتها الذين يقدر عددهم بـ170 طالبا في المراحل التعليمية الثلاث ينهلون علومهم من 12 معلما عينوا من قبل الجمهورية التركية.
/>ودعا السفير التركي في الكويت مراد تامير وكيلة وزارة التربية مريم الوتيد إلى النظر في إمكانية الاعتراف بهذه المدرسة ومعادلة شهاداتها والاهتمام بمساعدة القائمين عليها نحو استيفاء شروط ومتطلبات الاعتراف المحددة من قبل وزارة التربية مؤكداً أن المدرسة معترف بها وبشهاداتها من قبل وزارة التربية التركية.
/>وأوضح تامير أن للمدرسة أهمية كبرى في تسهيل حياة وإقامة الدبلوماسيين الأتراك والجالية التركية المقيمة في الكويت، وقال إنها تعتبر جسراً ثقافياً للتواصل مع المجتمع الكويتي واصفاً إياها باللبنة في مجال الثقافي والتعليمي الثنائي وتوفر البيئة المناسبة للمواطنين الأتراك في الإقامة بدولة الكويت راجياً أن تكون أحد عوامل الجذب لرجال الأعمال والمستثمرين والخبرات التركية في ظل التطور الملحوظ الذي تشهده العلاقات بين البلدين مبيناً في الوقت نفسه أن المدرسة ستكون بكفالة السفارة وتحت إشرافها المباشر وعلى استعداد لتلبية كافة شروط وزارة التربية.
/>