| كتب سعيد عبد القادر |
أبدى رئيس مجلس إدارة جمعية الرميثية التعاونية علي الفيلي تأييده للصوت الواحد مؤكدا ضرورة الإسراع في تطبيقه لما فيه من إيجابيات كبيرة على العمل التعاوني.
ورأى الفيلي في مؤتمر صحافي بحضور المدير العام أحمد الخضري والمدير المالي مصطفى هلال ورئيس العلاقات العامة حسين اللنقاوي أن قانون الصوت الواحد يعالج الكثير من السلبيات في القانون الحالي وهذا ينعكس على المساهم وعلى الحركة التعاونية واصفا العمل التعاوني والمسؤولية بمجالس الجمعيات بسباق التتابع حيث أن كل مجلس يتسلم من غيره المسؤولية بايجابياتها وسلبياتها.
وأشار إلي أن الجمعية حققت أرباحا صافية بلغت مليون و570 ألف دينار في العام الماضي وستقوم بتوزيع نسبة 7 في المئة على المساهمين.
وقال الفيلي ان الجمعية نظمت 30 مهرجانا تسويقيا خلال العام 2012 والتي لاقت نجاحا كبيرا وأثمرت عن زيادة حجم المبيعات إلى 20.623 مليون دينار في العام الماضي بزيادة قدرها 1.925 مليون دينار عن 2011، لافتا إلى أنه لو كان هناك مساحات كبيرة لدى الجمعية لتضاعفت هذه المبالغ.
وأشار إلى أن المركز المالي للجمعية جيد جدا ويعد من أفضل المراكز الموجودة في التعاونيات ونسب السيولة النقدية والسداد السريع تتجاوز النسب المثلى، موضحا أن وديعة الجمعية تبلغ 2.5 مليون دينار مشيرا إلى أن المجلس يسعى لترشيد وزيادة الايرادات لتوجيه الفائض لخدمات أكثر تميزا في الجانب الاجتماعي.
وكشف أن الجمعية تجهز لاطلاق مفاجأة لمساهميها حيث سيتم تطبيق نظام تواصل جديد معهم عن طريق» خدمة «وياك» من خلال نظام «الاب ستور» عبر أجهزة الاتصال الحديثة والتي يستطيع من خلالها المساهم معرفة العروض والأسعار والأرباح.
وبين أن عدد المساهمين يبلغ نحو 15.310 مساهمين ما يضع المجلس في تحد كبير لتقديم الخدمات التسويقية والاجتماعية بالشكل المناسب خصوصا أن الجمعية تعاني من ضيق المساحة، حيث ان القانون لا يساوي بين الجمعيات حيث أن القديمة تحصل على 5 في المئه فيما تحصل القديمة على 2.5 فقط»، مبينا أن هناك مقترحا مقدم بمساواة الجمعيات في هذا الجانب.
وأوضح أنه رغم العدد الكبير للمساهمين فإن برنامج الأنشطة الاجتماعية للجمعية يعد الأفضل على مستوى التعاونيات بالرغم من قلة المساحة المتاحة للجمعية مقارنة بزيادة عدد السكان في المنطقة.
أبدى رئيس مجلس إدارة جمعية الرميثية التعاونية علي الفيلي تأييده للصوت الواحد مؤكدا ضرورة الإسراع في تطبيقه لما فيه من إيجابيات كبيرة على العمل التعاوني.
ورأى الفيلي في مؤتمر صحافي بحضور المدير العام أحمد الخضري والمدير المالي مصطفى هلال ورئيس العلاقات العامة حسين اللنقاوي أن قانون الصوت الواحد يعالج الكثير من السلبيات في القانون الحالي وهذا ينعكس على المساهم وعلى الحركة التعاونية واصفا العمل التعاوني والمسؤولية بمجالس الجمعيات بسباق التتابع حيث أن كل مجلس يتسلم من غيره المسؤولية بايجابياتها وسلبياتها.
وأشار إلي أن الجمعية حققت أرباحا صافية بلغت مليون و570 ألف دينار في العام الماضي وستقوم بتوزيع نسبة 7 في المئة على المساهمين.
وقال الفيلي ان الجمعية نظمت 30 مهرجانا تسويقيا خلال العام 2012 والتي لاقت نجاحا كبيرا وأثمرت عن زيادة حجم المبيعات إلى 20.623 مليون دينار في العام الماضي بزيادة قدرها 1.925 مليون دينار عن 2011، لافتا إلى أنه لو كان هناك مساحات كبيرة لدى الجمعية لتضاعفت هذه المبالغ.
وأشار إلى أن المركز المالي للجمعية جيد جدا ويعد من أفضل المراكز الموجودة في التعاونيات ونسب السيولة النقدية والسداد السريع تتجاوز النسب المثلى، موضحا أن وديعة الجمعية تبلغ 2.5 مليون دينار مشيرا إلى أن المجلس يسعى لترشيد وزيادة الايرادات لتوجيه الفائض لخدمات أكثر تميزا في الجانب الاجتماعي.
وكشف أن الجمعية تجهز لاطلاق مفاجأة لمساهميها حيث سيتم تطبيق نظام تواصل جديد معهم عن طريق» خدمة «وياك» من خلال نظام «الاب ستور» عبر أجهزة الاتصال الحديثة والتي يستطيع من خلالها المساهم معرفة العروض والأسعار والأرباح.
وبين أن عدد المساهمين يبلغ نحو 15.310 مساهمين ما يضع المجلس في تحد كبير لتقديم الخدمات التسويقية والاجتماعية بالشكل المناسب خصوصا أن الجمعية تعاني من ضيق المساحة، حيث ان القانون لا يساوي بين الجمعيات حيث أن القديمة تحصل على 5 في المئه فيما تحصل القديمة على 2.5 فقط»، مبينا أن هناك مقترحا مقدم بمساواة الجمعيات في هذا الجانب.
وأوضح أنه رغم العدد الكبير للمساهمين فإن برنامج الأنشطة الاجتماعية للجمعية يعد الأفضل على مستوى التعاونيات بالرغم من قلة المساحة المتاحة للجمعية مقارنة بزيادة عدد السكان في المنطقة.