| القاهرة- من داليا جمال طاهر |
/>نظمت الدار المصرية اللبنانية للنشر حفل توقيع لكتاب «نصيبي من الحياة» للكاتب والإعلامي المصري مفيد فوزي، بجناحها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، حضره رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد مجاهد و صاحب الدار المصرية اللبنانية محمد رشاد.
/>والكتاب عبارة عن مذكرات يروي خلالها مفيد فوزي كواليس رحلته الإعلامية والإنسانية والتي اقترب فيها من دوائر السلطة والفن ما جعله مطلعا على كثير من الأسرار،، وقال إنه سبق أن أجرى مجموعة من الحوارات لكوكبة من أبرز الشخصيات المصرية وبعض الشخصيات العربية والأجنبية، ومن بينهم: «نجيب محفوظ- بليغ حمدي- توفيق الحكيم- السيد بدير- لويس عوض والأسقف مكاريوس».
/>وأضاف: «أحكي في الكتاب عن طفولتي ومراهقتي وشبابي، وأفتش في صدري عن صداقات وعداوات عشتها، وأسجل أخطاء وخطايا العمالقة والأقزام، الذين قابلتهم على مدى المشوار».
/>وقال: «عكفت منذ شهور على كتابة دفتر أيامي، وصارت رياضتي المفضلة تسلق شجرة الذاكرة، حيث إن بعض الحوادث والأحداث في نهر العمر لاتزال نديَّة وخضراء».
/>وحول ماذا تعني السيرة الذاتية بالنسبة له، قال : «إنها تعني الأيام بحلوها ومرها، بزهورها وأشواكها، بالأبيض والأسود ثنائية الحياة، السيرة هي شريط تسجيل لوقائع أيام مررت بها عبر سيناريوات إلهية من حب وحنان وأمان وغش وسرقة وغدر، قابلت الأخيار والأشرار، جمعت كل هذا في كتاب «نصيبي من الحياة».
/>
/>نظمت الدار المصرية اللبنانية للنشر حفل توقيع لكتاب «نصيبي من الحياة» للكاتب والإعلامي المصري مفيد فوزي، بجناحها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، حضره رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد مجاهد و صاحب الدار المصرية اللبنانية محمد رشاد.
/>والكتاب عبارة عن مذكرات يروي خلالها مفيد فوزي كواليس رحلته الإعلامية والإنسانية والتي اقترب فيها من دوائر السلطة والفن ما جعله مطلعا على كثير من الأسرار،، وقال إنه سبق أن أجرى مجموعة من الحوارات لكوكبة من أبرز الشخصيات المصرية وبعض الشخصيات العربية والأجنبية، ومن بينهم: «نجيب محفوظ- بليغ حمدي- توفيق الحكيم- السيد بدير- لويس عوض والأسقف مكاريوس».
/>وأضاف: «أحكي في الكتاب عن طفولتي ومراهقتي وشبابي، وأفتش في صدري عن صداقات وعداوات عشتها، وأسجل أخطاء وخطايا العمالقة والأقزام، الذين قابلتهم على مدى المشوار».
/>وقال: «عكفت منذ شهور على كتابة دفتر أيامي، وصارت رياضتي المفضلة تسلق شجرة الذاكرة، حيث إن بعض الحوادث والأحداث في نهر العمر لاتزال نديَّة وخضراء».
/>وحول ماذا تعني السيرة الذاتية بالنسبة له، قال : «إنها تعني الأيام بحلوها ومرها، بزهورها وأشواكها، بالأبيض والأسود ثنائية الحياة، السيرة هي شريط تسجيل لوقائع أيام مررت بها عبر سيناريوات إلهية من حب وحنان وأمان وغش وسرقة وغدر، قابلت الأخيار والأشرار، جمعت كل هذا في كتاب «نصيبي من الحياة».
/>