| متابعة علاء محمود |
قدّمت مؤسسة الكويت للتقدم العلمي فيلماً علمياً يحمل اسم «الاعصار» احتضنته سينما «آي ماكس» التابعة للمركز العلمي، وذلك بحضور رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للمركز العلمي مجبل سليمان المطوع وعدد كبير من محبي الأفلام الوثائقية التي توضّح ما يدور في العالم على صورتها الحقيقية دون أي زيف أو تصنّع.
وقال المطوع لـ«الراي»: «يعتبر الفيلم من أفضل الأفلام التي نقلت أكثر الظواهر الجوية اثارة ومتعة الى المشاهد من خلال فيلم سينمائي، وهي الأعاصير التي تحدث غالباً في كل قارات العالم باستثناء القطب الشمالي متكونة عند التقاء تيار الهواء السطحي الدافئ الرطب بالتيار العلوي البارد الجاف أثناء العواصف الرعدية».
ويطرح الفيلم قضية التوقّع الأفضل لموقع وموعد حدوث الأعاصير، وسلّط الضوء على أبحاث قدّمها المخرج شون كيسي وبمشاركة مجموعة من محبي المخاطر ومراقبة الأعاصير حول العالم على متن مركبة «تي اي في 2» التي تزن سبعة أطنان وهي مقاومة للرياح والأعاصير الشديدة والعاتية والأمطار الغزيرة، وتتعلق بالأعاصير والعواصف الشديدة.
وجرى تصوير الفيلم بأكمله باستخدام كاميرات «آي ماكس» وسط الولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً في منطقة تعرف باسم اقليم الأعاصير، لأنها تحتوي على أكثرها عنفاً وشدّة.
الفيلم اعتمد على أحدث الأجهزة المتطورة العلمية ووسائل التكنولوجيا المتعلقة بعالم الأرصاد الجوية، اضافة الى أنه تم اختيار أيام محددة على مدار العام في انتظار هبوب العواصف والأعاصير، وهذا ما جعل فريق الفيلم بأكلمه يعيش ضمن دائرة الخطر جرّاء دخولهم الى قلب الحدث من أجل التقاط لقطات تعبّر وتساعد في هذا البحث العلمي.
قدّمت مؤسسة الكويت للتقدم العلمي فيلماً علمياً يحمل اسم «الاعصار» احتضنته سينما «آي ماكس» التابعة للمركز العلمي، وذلك بحضور رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للمركز العلمي مجبل سليمان المطوع وعدد كبير من محبي الأفلام الوثائقية التي توضّح ما يدور في العالم على صورتها الحقيقية دون أي زيف أو تصنّع.
وقال المطوع لـ«الراي»: «يعتبر الفيلم من أفضل الأفلام التي نقلت أكثر الظواهر الجوية اثارة ومتعة الى المشاهد من خلال فيلم سينمائي، وهي الأعاصير التي تحدث غالباً في كل قارات العالم باستثناء القطب الشمالي متكونة عند التقاء تيار الهواء السطحي الدافئ الرطب بالتيار العلوي البارد الجاف أثناء العواصف الرعدية».
ويطرح الفيلم قضية التوقّع الأفضل لموقع وموعد حدوث الأعاصير، وسلّط الضوء على أبحاث قدّمها المخرج شون كيسي وبمشاركة مجموعة من محبي المخاطر ومراقبة الأعاصير حول العالم على متن مركبة «تي اي في 2» التي تزن سبعة أطنان وهي مقاومة للرياح والأعاصير الشديدة والعاتية والأمطار الغزيرة، وتتعلق بالأعاصير والعواصف الشديدة.
وجرى تصوير الفيلم بأكمله باستخدام كاميرات «آي ماكس» وسط الولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً في منطقة تعرف باسم اقليم الأعاصير، لأنها تحتوي على أكثرها عنفاً وشدّة.
الفيلم اعتمد على أحدث الأجهزة المتطورة العلمية ووسائل التكنولوجيا المتعلقة بعالم الأرصاد الجوية، اضافة الى أنه تم اختيار أيام محددة على مدار العام في انتظار هبوب العواصف والأعاصير، وهذا ما جعل فريق الفيلم بأكلمه يعيش ضمن دائرة الخطر جرّاء دخولهم الى قلب الحدث من أجل التقاط لقطات تعبّر وتساعد في هذا البحث العلمي.