وقعت الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية بروتوكول تعاون مع منظمة الاغاثة الاسلامية عبر العالم التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها بهدف تبادل الخبرات وتنفيذ المشروعات المشتركة لخدمة المجال الخيري الانساني، وايماناً منهما بأهمية تقديم هذه الخدمة النبيلة بأقل تكلفة ممكنة وبأقصر وقت ممكن وبكفاءة عالية في مجالات الاغاثة والطوارئ والتنمية البشرية والتنمية الاسرية والبنية الاساسية والتعليم والصحة والايتام والمشاريع الموسمية والمياه والصحة.
وقد مثل الهيئة الخيرية مديرها العام الدكتور سليمان شمس الدين، فيما مثل الاغاثة الاسلامية مديرها التنفيذي الدكتور محمد عشماوي.
ونص البروتوكول على ضرورة اعداد وتنفيذ البرامج الاغاثية والتنموية وتبادل الخبرات والتدريب لصالح الفئات البشرية التي تتعرض لمأساة انسانية بسبب الظروف الطبيعية أو الحروب دون تمييز لجنس او نوع أو دين وايضا من خلال الاتصالات المباشرة والمكاتبات الرسمية.
وقال شمس الدين ان الاغاثة الاسلامية والهيئة أكدتا أهمية تبادل المعلومات عن الأزمات الانسانية بما لديهما من امكانيات بشرية ومكاتب منتشرة في مختلف دول العالم بميزة الحصول على المعلومات والبيانات التي تعكس واقع الأزمة وأهم الاحتياجات والمشروعات في مجال الاغاثة الطارئة أو في مشروعات التنمية عموما ثم تبادل المعلومات والتنسيق لاتخاذ القرار المناسب بشأنها بما في ذلك المشروعات التي يمكن التشارك فيها.
وأشار الى أن المنظمتين شددتا أيضا على ضرورة التعاون في مجال التدريب والتأهيل للكوادر البشرية العاملة من خلال دورات تدريبية تحت اشراف مدربين متخصصين لدى كل طرف متخصصين بما يساهم في رفع الكفاءة الادارية والفنية للطرفين، مشيرا الى أن ادارة الكوارث من بين محاور التعاون الذي سيجري بشأنها تبادل المعلومات وارسال اطقم مشتركة لرفع الاحتياجات وتنفيذ البرامج شراكة كاملة وفق تفاهمات كل كارثة على حدة وفي حدود امكانيات كل طرف.
وقد مثل الهيئة الخيرية مديرها العام الدكتور سليمان شمس الدين، فيما مثل الاغاثة الاسلامية مديرها التنفيذي الدكتور محمد عشماوي.
ونص البروتوكول على ضرورة اعداد وتنفيذ البرامج الاغاثية والتنموية وتبادل الخبرات والتدريب لصالح الفئات البشرية التي تتعرض لمأساة انسانية بسبب الظروف الطبيعية أو الحروب دون تمييز لجنس او نوع أو دين وايضا من خلال الاتصالات المباشرة والمكاتبات الرسمية.
وقال شمس الدين ان الاغاثة الاسلامية والهيئة أكدتا أهمية تبادل المعلومات عن الأزمات الانسانية بما لديهما من امكانيات بشرية ومكاتب منتشرة في مختلف دول العالم بميزة الحصول على المعلومات والبيانات التي تعكس واقع الأزمة وأهم الاحتياجات والمشروعات في مجال الاغاثة الطارئة أو في مشروعات التنمية عموما ثم تبادل المعلومات والتنسيق لاتخاذ القرار المناسب بشأنها بما في ذلك المشروعات التي يمكن التشارك فيها.
وأشار الى أن المنظمتين شددتا أيضا على ضرورة التعاون في مجال التدريب والتأهيل للكوادر البشرية العاملة من خلال دورات تدريبية تحت اشراف مدربين متخصصين لدى كل طرف متخصصين بما يساهم في رفع الكفاءة الادارية والفنية للطرفين، مشيرا الى أن ادارة الكوارث من بين محاور التعاون الذي سيجري بشأنها تبادل المعلومات وارسال اطقم مشتركة لرفع الاحتياجات وتنفيذ البرامج شراكة كاملة وفق تفاهمات كل كارثة على حدة وفي حدود امكانيات كل طرف.