| القاهرة - من محسن محمود |
/>قال وكيل محافظ البنك المركزي المصري نضال عسر، إن إصدار وطرح «شهادة المصري الدولارية» مستمر للمصريين العاملين في الخارج خلال العام الحالي لدعم الاحتياطي النقدي لمصر، بالرغم من ضعف الحصيلة.
/>وأضاف، «توقعنا أن تحقق الشهادات الدولارية حصيلة بواقع 500 مليون دولار سنويا، لكنها حققت حتى الآن نحو من «140 - 150» مليون دولار من خلال طرحها بالأسواق العالمية، وبالرغم من ذلك فإننا مستمرون في طرحها عالميا، ولن نسحبها من دولة دون أخرى، حيث تم طرحها عربيا وعالميا في توقيت واحد، وطرحناها في بعض الدول من خلال الإنترنت ومنها بريطانيا».
/>وأرجعت مصادر مسؤولة في وزارة المالية المصرية ضعف حصيلة الشهادات منذ إصدارها في أبريل الماضي، إلى عدم تسويقها بشكل جيد لدى الجاليات المصرية من خلال البنك الأهلي المصري، والذي تولى هذه المهمة، بعد أن وافقت البنوك المركزية بالدول المطروحة بها تلك الشهادات على ترويج «الأهلي» لها.
/>وكانت الحكومة قد طرحت الشهادات الدولارية للمصريين بالخارج لتقليل الضغط على الاحتياطي النقدي الأجنبي.
/>
/>قال وكيل محافظ البنك المركزي المصري نضال عسر، إن إصدار وطرح «شهادة المصري الدولارية» مستمر للمصريين العاملين في الخارج خلال العام الحالي لدعم الاحتياطي النقدي لمصر، بالرغم من ضعف الحصيلة.
/>وأضاف، «توقعنا أن تحقق الشهادات الدولارية حصيلة بواقع 500 مليون دولار سنويا، لكنها حققت حتى الآن نحو من «140 - 150» مليون دولار من خلال طرحها بالأسواق العالمية، وبالرغم من ذلك فإننا مستمرون في طرحها عالميا، ولن نسحبها من دولة دون أخرى، حيث تم طرحها عربيا وعالميا في توقيت واحد، وطرحناها في بعض الدول من خلال الإنترنت ومنها بريطانيا».
/>وأرجعت مصادر مسؤولة في وزارة المالية المصرية ضعف حصيلة الشهادات منذ إصدارها في أبريل الماضي، إلى عدم تسويقها بشكل جيد لدى الجاليات المصرية من خلال البنك الأهلي المصري، والذي تولى هذه المهمة، بعد أن وافقت البنوك المركزية بالدول المطروحة بها تلك الشهادات على ترويج «الأهلي» لها.
/>وكانت الحكومة قد طرحت الشهادات الدولارية للمصريين بالخارج لتقليل الضغط على الاحتياطي النقدي الأجنبي.
/>