احتفلت «بوينغ» وشركة الخطوط الجوية القطرية، التي تتخذ من العاصمة الدوحة مقراً لها بتسليم الناقلة القطرية أولى طائراتها من طراز «787 دريملاينر»، وذلك ضمن إطار طلبية من 30 طائرة من طراز «787»، وبالتالي، تكون الخطوط الجوية القطرية أول شركة طيران في منطقة الشرق الأوسط تتسلم هذه الطائرة.
/>وقال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: «نحن سعداء جداً بتسلم أولى طائراتنا من طراز 787 دريملاينر والتي نتوقع أن تتمكن من إرساء معايير جديدة على صعيد الاعتمادية والراحة، إلى جانب التجربة المتميزة التي توفرها الخطوط الجوية القطرية لمسافريها. ويعكس قرارنا بالاستثمار في هذه الطائرة المبتكرة التي تمثل مستقبل قطاع النقل الجوي، قناعتنا الراسخة بقدراتها الفريدة والقيمة الكبيرة التي يمكن أن تضيفها إلى أسطولنا وجهودنا الرامية لتوسيع شبكة وجهاتنا».
/>وتعد طائرة «بوينغ 787 دريملاينر»، المصنوعة من مواد مركبة، أول طائرة متوسطة الحجم قادرة على التحليق إلى وجهات بعيدة، الأمر الذي يتيح لشركات الطيران، كالخطوط الجوية القطرية، تسيير رحلات مباشرة إلى وجهات جديدة بما يلبي احتياجات المسافرين. وكانت الناقلة القطرية قد أعلنت أنها ستستخدم «دريملاينر» لتسيير رحلات إلى كل من دبي وهيثرو في لندن ودلهي وزيورخ، بالإضافة إلى العديد من الوجهات الأخرى مع انضمام مزيد من طائرات 787 إلى أسطولها.
/>من جانبه، قال رئيس «بوينغ» ورئيسها التنفيذي راي كونر «لا شك بأن الخطوط الجوية القطرية تمثل واحدة من أبرز قصص النجاح في وقتنا الحالي، وبالتالي كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تسعى لامتلاك طائرة (787 دريملاينر) التي تعد الأكثر تطوراً تكنولوجياً في قطاع الطيران حالياً. ومن خلال كفاءتها التي لا تضاهى على صعيد استهلاك الوقود ومستويات الراحة العالية التي توفرها للمسافرين، فإننا على ثقة بأن هذه الطائرة ستمكّن شركة الخطوط الجوية القطرية من مواصلة تنفيذ خططها تماشياً مع التزامها بتعزيز الربحية وتوفير خدمات عالية الجودة. ويمثل حفل التسليم اليوم بداية فصل جديد في علاقة الشراكة القوية بين بوينج والخطوط الجوية القطرية والتي تقوم على الالتزام المشترك بالتميز».
/>ومع استلامها أولى طائراتها من طراز «787 دريملاينر»، يرتفع عدد طائرات بوينغ ضمن أسطول الخطوط الجوية القطرية إلى 32 طائرة، حيث تشغل الشركة حالياً 31 طائرة من طرازات «بوينغ 777» المخصصة للركاب والشحن. وتقوم شركة الطيران من مقرها بالدوحة حالياً بتسيير رحلاتها إلى شبكة عالمية تضم 120 وجهة في كل من أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية.
/>
/>وقال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: «نحن سعداء جداً بتسلم أولى طائراتنا من طراز 787 دريملاينر والتي نتوقع أن تتمكن من إرساء معايير جديدة على صعيد الاعتمادية والراحة، إلى جانب التجربة المتميزة التي توفرها الخطوط الجوية القطرية لمسافريها. ويعكس قرارنا بالاستثمار في هذه الطائرة المبتكرة التي تمثل مستقبل قطاع النقل الجوي، قناعتنا الراسخة بقدراتها الفريدة والقيمة الكبيرة التي يمكن أن تضيفها إلى أسطولنا وجهودنا الرامية لتوسيع شبكة وجهاتنا».
/>وتعد طائرة «بوينغ 787 دريملاينر»، المصنوعة من مواد مركبة، أول طائرة متوسطة الحجم قادرة على التحليق إلى وجهات بعيدة، الأمر الذي يتيح لشركات الطيران، كالخطوط الجوية القطرية، تسيير رحلات مباشرة إلى وجهات جديدة بما يلبي احتياجات المسافرين. وكانت الناقلة القطرية قد أعلنت أنها ستستخدم «دريملاينر» لتسيير رحلات إلى كل من دبي وهيثرو في لندن ودلهي وزيورخ، بالإضافة إلى العديد من الوجهات الأخرى مع انضمام مزيد من طائرات 787 إلى أسطولها.
/>من جانبه، قال رئيس «بوينغ» ورئيسها التنفيذي راي كونر «لا شك بأن الخطوط الجوية القطرية تمثل واحدة من أبرز قصص النجاح في وقتنا الحالي، وبالتالي كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تسعى لامتلاك طائرة (787 دريملاينر) التي تعد الأكثر تطوراً تكنولوجياً في قطاع الطيران حالياً. ومن خلال كفاءتها التي لا تضاهى على صعيد استهلاك الوقود ومستويات الراحة العالية التي توفرها للمسافرين، فإننا على ثقة بأن هذه الطائرة ستمكّن شركة الخطوط الجوية القطرية من مواصلة تنفيذ خططها تماشياً مع التزامها بتعزيز الربحية وتوفير خدمات عالية الجودة. ويمثل حفل التسليم اليوم بداية فصل جديد في علاقة الشراكة القوية بين بوينج والخطوط الجوية القطرية والتي تقوم على الالتزام المشترك بالتميز».
/>ومع استلامها أولى طائراتها من طراز «787 دريملاينر»، يرتفع عدد طائرات بوينغ ضمن أسطول الخطوط الجوية القطرية إلى 32 طائرة، حيث تشغل الشركة حالياً 31 طائرة من طرازات «بوينغ 777» المخصصة للركاب والشحن. وتقوم شركة الطيران من مقرها بالدوحة حالياً بتسيير رحلاتها إلى شبكة عالمية تضم 120 وجهة في كل من أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية.
/>