| القاهرة - من جوليا حمادة |
قال الفنان باسم سمرة إنه كان في قمة القلق حين بدأ يقرأ سيناريو فيلم «تيتة رهيبة» لأنه لم يسبق أن قدم أعمالاً كوميدية، معتبراً أن السيناريو مميّز وقدّم **تجربة جديدة وأن ما شجعه هو فريق العمل.
ورأى سمرة - في حوار مع «الراي» - أن عرض فيلم «بعد الموقعة» في المهرجانات دليل على تميّزه، «ومن المشرّف أن يتم عرض الفيلم في المهرجانات العالمية».
• في البداية كيف ترى تجربتك في فيلم «تيتة رهيبة»، خصوصاً أنه عمل كوميدي؟
- كنت في قمة القلق في البداية منذ أن تلقيت السيناريو للفيلم، خصوصاً أنني لم أقدم تجربة الأعمال الكوميدية ولكن بعد تفكير قبلت التجربة، وقد حققت النجاح والفيلم حقق مشاهدة عالية جداً، وهذا دليل على أنه حقق المطلوب ووصل إلى الجمهور بالشكل الذي كان يتمناه فريق العمل.
• وما الذي شجعك على قبول العمل؟
- السيناريو كان مميّزاً جداً، وهذه النوعية من الأفلام مطلوبة خلال هذه الفترة، كما أنها كانت تجربة جديدة بالنسبة إليّ، خصوصاً أنني كنت أستبعد قيامي بهذه النوعية من الأدوار الكوميدية، وما شجّعني هو فريق العمل، والفنان محمد هنيدي صاحب طريقة معيّنة في الأداء واختيار الأعمال هذا إلى جانب وجود الفنانة سميحة أيوب وهي فنانة كبيرة وأعتبرها إضافة إلى أي عمل.
• وهل وجدت صعوبة في تجسيد الدور الكوميدي؟
- على العكس، بمجرد أن بدأت بالتحضير وجدت أن الأمر سوف يسير على ما يرام ورد فعل الجمهور الإيجابي أسعدني كثيراً.
• هل ترى أن عرض فيلمك «بعد الموقعة» في المهرجانات يعتبر دليلاً على تميّزه؟
- مما لا شك فيه أن طلب الأفلام في المهرجانات من الأشياء الإيجابية والذي يعتبر أن العمل به قدر كبير من التمييز وكان آخر المهرجانات مهرجان «أبوظبي السينمائي الدولي»، ومن المشرّف أن يتم عرض الفيلم في المهرجانات العالمية.
• لكن ما رأيك باتهام هذه الأفلام بأنها ليست جماهيرية؟
- ليس بالضرورة أن تكون الأفلام المطلوبة في المهرجانات العالمية غير مناسبة للجمهور، وذلك لأننا عندما كنا نقوم بتصوير الفيلم لم نحدد وقتها أي المهرجانات التي كانت ستعرضه، والهدف الأساسي هو الجمهور.
• البعض يرى أن المخرج يسري نصر الله تسرّع في تقديم فيلم عن الثورة، خصوصاً أنها لم تكتمل بعد؟
- هذه الادعاءات ليست صحيحة، والموضوع عبارة عن وجهات نظر والمخرج يسري نصرالله كان يرى أنه من الضروري تصوير الفيلم عن أحداث الثورة وحتى إن كانت لم تكتمل بعد، ولكن ما حدث في حد ذاته يستحق البحث والتخليد، ولكن من الصعب أن يحتكر شخص أو أكثر الرؤية والحقيقة الواحدة، ومع هذا على كل واحد أن يقدم ما يراه في الوقت الذي يراه في هذه الحرية التي دعت إليها الثورة.
• وكيف وجدت التعاون مع أهل نزلة السمان والذين تورطوا في «موقعة الجمل»؟
- من المستحيل أن نعمّم الشر أو حتى الخير. كل إنسان له عيوب ومميزات، وفي نزلة السمان أناس طيبون وتم توريط العديد من البسطاء الذين يبحثون فقط عن رزقهم ومن ثم استغلالهم من دون تعمّد منهم.
• وكيف تدربت على الشخصية؟
- استعنت بخيّال من أهالي نزلة السمان وقام بتدريبي على التعامل مع الخيل واستعنت بالأطفال في بطولة الفيلم.
قال الفنان باسم سمرة إنه كان في قمة القلق حين بدأ يقرأ سيناريو فيلم «تيتة رهيبة» لأنه لم يسبق أن قدم أعمالاً كوميدية، معتبراً أن السيناريو مميّز وقدّم **تجربة جديدة وأن ما شجعه هو فريق العمل.
ورأى سمرة - في حوار مع «الراي» - أن عرض فيلم «بعد الموقعة» في المهرجانات دليل على تميّزه، «ومن المشرّف أن يتم عرض الفيلم في المهرجانات العالمية».
• في البداية كيف ترى تجربتك في فيلم «تيتة رهيبة»، خصوصاً أنه عمل كوميدي؟
- كنت في قمة القلق في البداية منذ أن تلقيت السيناريو للفيلم، خصوصاً أنني لم أقدم تجربة الأعمال الكوميدية ولكن بعد تفكير قبلت التجربة، وقد حققت النجاح والفيلم حقق مشاهدة عالية جداً، وهذا دليل على أنه حقق المطلوب ووصل إلى الجمهور بالشكل الذي كان يتمناه فريق العمل.
• وما الذي شجعك على قبول العمل؟
- السيناريو كان مميّزاً جداً، وهذه النوعية من الأفلام مطلوبة خلال هذه الفترة، كما أنها كانت تجربة جديدة بالنسبة إليّ، خصوصاً أنني كنت أستبعد قيامي بهذه النوعية من الأدوار الكوميدية، وما شجّعني هو فريق العمل، والفنان محمد هنيدي صاحب طريقة معيّنة في الأداء واختيار الأعمال هذا إلى جانب وجود الفنانة سميحة أيوب وهي فنانة كبيرة وأعتبرها إضافة إلى أي عمل.
• وهل وجدت صعوبة في تجسيد الدور الكوميدي؟
- على العكس، بمجرد أن بدأت بالتحضير وجدت أن الأمر سوف يسير على ما يرام ورد فعل الجمهور الإيجابي أسعدني كثيراً.
• هل ترى أن عرض فيلمك «بعد الموقعة» في المهرجانات يعتبر دليلاً على تميّزه؟
- مما لا شك فيه أن طلب الأفلام في المهرجانات من الأشياء الإيجابية والذي يعتبر أن العمل به قدر كبير من التمييز وكان آخر المهرجانات مهرجان «أبوظبي السينمائي الدولي»، ومن المشرّف أن يتم عرض الفيلم في المهرجانات العالمية.
• لكن ما رأيك باتهام هذه الأفلام بأنها ليست جماهيرية؟
- ليس بالضرورة أن تكون الأفلام المطلوبة في المهرجانات العالمية غير مناسبة للجمهور، وذلك لأننا عندما كنا نقوم بتصوير الفيلم لم نحدد وقتها أي المهرجانات التي كانت ستعرضه، والهدف الأساسي هو الجمهور.
• البعض يرى أن المخرج يسري نصر الله تسرّع في تقديم فيلم عن الثورة، خصوصاً أنها لم تكتمل بعد؟
- هذه الادعاءات ليست صحيحة، والموضوع عبارة عن وجهات نظر والمخرج يسري نصرالله كان يرى أنه من الضروري تصوير الفيلم عن أحداث الثورة وحتى إن كانت لم تكتمل بعد، ولكن ما حدث في حد ذاته يستحق البحث والتخليد، ولكن من الصعب أن يحتكر شخص أو أكثر الرؤية والحقيقة الواحدة، ومع هذا على كل واحد أن يقدم ما يراه في الوقت الذي يراه في هذه الحرية التي دعت إليها الثورة.
• وكيف وجدت التعاون مع أهل نزلة السمان والذين تورطوا في «موقعة الجمل»؟
- من المستحيل أن نعمّم الشر أو حتى الخير. كل إنسان له عيوب ومميزات، وفي نزلة السمان أناس طيبون وتم توريط العديد من البسطاء الذين يبحثون فقط عن رزقهم ومن ثم استغلالهم من دون تعمّد منهم.
• وكيف تدربت على الشخصية؟
- استعنت بخيّال من أهالي نزلة السمان وقام بتدريبي على التعامل مع الخيل واستعنت بالأطفال في بطولة الفيلم.