| فيصل سعود العنزي |
/>كيف البكاء رمى في الهدب عبرته
/>والدمع يغلي في الأحداق مستعر
/>والقلب متقد في الصدر يخبرني
/>إن الفراق بدا قد باعه الصدر
/>يا عبرة سجنت في جوف أحزاني
/>كيف الخلاص لكي إخوانك كثروا
/>ضاقت بي الدنيا والنوم ارقني
/>والحلم يقتلني متى بدا السهر
/>والله لا ادري أسباب آلامي
/>حتى أعالجها قد جاءها الخبر
/>أطلقت منديلي للدمع أجنحة
/>لكنها بقيت في الجوف تستعر
/>خوفا وتخبرني عن لوم عذالي
/>والدمع من ماء لكنها التبر
/>
/>كيف البكاء رمى في الهدب عبرته
/>والدمع يغلي في الأحداق مستعر
/>والقلب متقد في الصدر يخبرني
/>إن الفراق بدا قد باعه الصدر
/>يا عبرة سجنت في جوف أحزاني
/>كيف الخلاص لكي إخوانك كثروا
/>ضاقت بي الدنيا والنوم ارقني
/>والحلم يقتلني متى بدا السهر
/>والله لا ادري أسباب آلامي
/>حتى أعالجها قد جاءها الخبر
/>أطلقت منديلي للدمع أجنحة
/>لكنها بقيت في الجوف تستعر
/>خوفا وتخبرني عن لوم عذالي
/>والدمع من ماء لكنها التبر
/>