| كتب عزيز العنزي |
أحال رجال مخفر السالمية مصرياً على التحقيق بعدما اتهمته زوجته بضربها وطردها شبه عارية الى الشارع بعد منتصف الليل، وسجلت بحقه قضية لاتزال قيد التحقيق.
مصدر امني نقل لـ «الراي» ان المجني عليها اخبرت الأمنيين في المخفر ان زوجها عمد الى ضربها بصورة مبرحة، بسبب خلافات اسرية، ثم لم يكتف بالاعتداء، بل طردها الى الشارع بعد منتصف الليل، ولم تكن ترتدي سوى ثياب منزلية تكشف من جسدها اكثر مما تستر، وافادت بأنها استقلت سيارة تاكسي وتوجهت الى مستشفى مبارك واحضرت تقريرا طبيا بما لحق بها من كدمات وسحجات متفرقة، وطلبت تسجيل قضية اعتداء بالضرب وزودت الأمنيين ببيانات الزوج المعتدي، فسارعوا باستدعائه الى المخفر، وبالتحقيق معه حول الاتهام قال بانه اختلف مع زوجته لأمر عائلي، واثناء الحوار تطاولت عليه بطريقة لم يقبلها، فلم يتمالك نفسه وقام بضربها عقاباً على كلامها، لكنه انكر انه طردها وادعى بأنها خرجت بملء ارادتها في حين اصرت الزوجة على انه طردها شبه عارية، لولا انها استعارت عباءة من جارتها لتتمكن من الذهاب الى المستشفى ثم المخفر».
وزاد المصدر «ان الأمنيين احالوا الزوج على التحقيق للوقوف على حقيقة الاتهام، تمهيداً لاتخاذ ما يلزم».
أحال رجال مخفر السالمية مصرياً على التحقيق بعدما اتهمته زوجته بضربها وطردها شبه عارية الى الشارع بعد منتصف الليل، وسجلت بحقه قضية لاتزال قيد التحقيق.
مصدر امني نقل لـ «الراي» ان المجني عليها اخبرت الأمنيين في المخفر ان زوجها عمد الى ضربها بصورة مبرحة، بسبب خلافات اسرية، ثم لم يكتف بالاعتداء، بل طردها الى الشارع بعد منتصف الليل، ولم تكن ترتدي سوى ثياب منزلية تكشف من جسدها اكثر مما تستر، وافادت بأنها استقلت سيارة تاكسي وتوجهت الى مستشفى مبارك واحضرت تقريرا طبيا بما لحق بها من كدمات وسحجات متفرقة، وطلبت تسجيل قضية اعتداء بالضرب وزودت الأمنيين ببيانات الزوج المعتدي، فسارعوا باستدعائه الى المخفر، وبالتحقيق معه حول الاتهام قال بانه اختلف مع زوجته لأمر عائلي، واثناء الحوار تطاولت عليه بطريقة لم يقبلها، فلم يتمالك نفسه وقام بضربها عقاباً على كلامها، لكنه انكر انه طردها وادعى بأنها خرجت بملء ارادتها في حين اصرت الزوجة على انه طردها شبه عارية، لولا انها استعارت عباءة من جارتها لتتمكن من الذهاب الى المستشفى ثم المخفر».
وزاد المصدر «ان الأمنيين احالوا الزوج على التحقيق للوقوف على حقيقة الاتهام، تمهيداً لاتخاذ ما يلزم».