قال مساعد المدير العام للإنشاءات الهندسية، بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، المهندس عبدالرحمن المطوع، ان «موقع ومساحة كلية التربية الاساسية في منطقة العارضية، يلبي الطموحات التعليمية».
/>وأشار المطوع، في محاضرة بعنوان « نظرة تفحصيه لمبنى الكلية الجديد في العارضية»، بحضور مدير إدارة الخدمات بالهيئة علي المتروك، أن «الكلية الجديدة ستقع إلى الشمال من استاد الشيخ جابر، وإلى جانب شارع محمد بن القاسم، على أرض مشتركة»، شارحا المراحل المختلفة التي مر بها مشروع إنشاء مباني الكلية، من مرحلة ما قبل التصميم، حتى مرحلة ما بعد التنفيذ، والتي تمت بواسطة مكاتب استشارية متخصصة ورائدة في هذا المجال.
/>وأضاف المطوع، ان «المشروع مر بخمس مراحل، حيث شملت المرحلة الاولى، ما قبل التصميم، بإعداد فكرة المشروع ومحتوياته وأهدافه، ورصد الميزانية المطلوبة للمراحل الأولى من المشروع، واشتملت المرحلة الثانية، تصميم المشروع والتنسيق مع الجهة المستخدمة لرصد الاحتياجات، والتنسيق مع إدارة التخطيط والمتابعة لوضع المتطلبات العامة، أما المرحلة الثالثة، فهي مرحلة ما قبل التنفيذ وطرح المشروع على المناقصين، وتقييم العروض وترسيه العطاءات على المناقصين الفائزين، ومراجعة ديوان المحاسبة لأخذ الموافقة المسبقة للتعاقد على المشروع، وشملت المرحلة ما قبل الاخيرة، التنفيذ وتحديد يوم البدء بالمشروع، وتسليم المقاول الفائز أرض المشروع، وحصوله على التراخيص اللازمة لبدء أعمال التنفيذ، والتنسيق مع الجهات في الدولة لربط المشروع وتزويده بالخدمات المطلوبة، وأما المرحلة الاخيرة فهي مرحلة ما بعد التنفيذ، وتشمل تنفيذ ملاحظات الاستلام الابتدائي (التعاقدية)، وتزويد الجهة المستخدمة بمخططات ما تم تنفيذه على الطبيعة، وتزويد الجهة المستخدمة بدائل التشغيل والكفالات الخاصة والعامة، ومتابعة المقاول خلال مدة سنتين، والتي تسمى الصيانة التعاقدية للمشروع».
/>بدوره، قدم مدير ادارة الخدمات علي المتروك، شارحاً لمكونات المشروع والخدمات المقرر إلحاقها به لافتا الى أن «المشروع يتألف من 31 مبنى يضم كلا من: مباني البنات، ويشتمل على المباني الأكاديمية للأقسام المختلفة، والمبنى الأكاديمي الاجتماعي للبنات، ومبنى كلية التربية، ومبنى العلوم الإنسانية، ومبنى العلوم والتكنولوجيا، ومبنى الفنون التطبيقية والموسيقى، ومجمع التربية البدنية، ومبنى الاستضافة أو سكن الطالبات، ومبنى المحطة المركزية، ومحطات التحويل، ومباني مواقف السيارات متعددة الأدوار، والاستاد الرياضي، وعدد 5 ملاجئ الطوارئ في السرداب مجهزة بخدمات الإسعافات الأولية ونفق الخدمات».
/>وأضاف أن «مباني البنين يشتمل على المباني الأكاديمية للأقسام المختلفة، والمبنى الإداري الرئيسي للكلية، والمكتبة (بنين بنات)، والمبنى الاجتماعي للبنين، ومبنى التربية، ومبنى العلوم الإنسانية، ومبنى الفنون التطبيقية والموسيقى، ومجمع التربية البدنية، ومسجد البنين، ومحطات التحويل، ومبنى الاستضافة أو سكن الطلاب، ومباني مواقف السيارات متعددة الأدوار، والاستاد الرياضي للبنين، وعدد 5 ملاجئ الطوارئ مجهزة بخدمات الإسعافات الأولية ونفق الخدمات».
/>وأشار المتروك الى ان الأعمال الخارجية تضمنت تنسيق الحدائق والزراعة التجميلية والطرقات وخزانات المياه، وتم تزويد المباني بالخدمات الميكانيكية والكهربائية، بما فيها النظام الآلي والأجهزة السمعية والبصرية، وأجهزة الأمن، والهوائي المركزي، ونظام التلفزيون، وإنذار الحريق، والحسابات الآلية، ونظام الاتصالات والمعلومات، والمباني الذكية بنظام تزويد البيانات، والمواقف، وخدمات البنية التحتية، بما يجعل الكلية كاملة المواصفات بذاتها.
/>
/>وأشار المطوع، في محاضرة بعنوان « نظرة تفحصيه لمبنى الكلية الجديد في العارضية»، بحضور مدير إدارة الخدمات بالهيئة علي المتروك، أن «الكلية الجديدة ستقع إلى الشمال من استاد الشيخ جابر، وإلى جانب شارع محمد بن القاسم، على أرض مشتركة»، شارحا المراحل المختلفة التي مر بها مشروع إنشاء مباني الكلية، من مرحلة ما قبل التصميم، حتى مرحلة ما بعد التنفيذ، والتي تمت بواسطة مكاتب استشارية متخصصة ورائدة في هذا المجال.
/>وأضاف المطوع، ان «المشروع مر بخمس مراحل، حيث شملت المرحلة الاولى، ما قبل التصميم، بإعداد فكرة المشروع ومحتوياته وأهدافه، ورصد الميزانية المطلوبة للمراحل الأولى من المشروع، واشتملت المرحلة الثانية، تصميم المشروع والتنسيق مع الجهة المستخدمة لرصد الاحتياجات، والتنسيق مع إدارة التخطيط والمتابعة لوضع المتطلبات العامة، أما المرحلة الثالثة، فهي مرحلة ما قبل التنفيذ وطرح المشروع على المناقصين، وتقييم العروض وترسيه العطاءات على المناقصين الفائزين، ومراجعة ديوان المحاسبة لأخذ الموافقة المسبقة للتعاقد على المشروع، وشملت المرحلة ما قبل الاخيرة، التنفيذ وتحديد يوم البدء بالمشروع، وتسليم المقاول الفائز أرض المشروع، وحصوله على التراخيص اللازمة لبدء أعمال التنفيذ، والتنسيق مع الجهات في الدولة لربط المشروع وتزويده بالخدمات المطلوبة، وأما المرحلة الاخيرة فهي مرحلة ما بعد التنفيذ، وتشمل تنفيذ ملاحظات الاستلام الابتدائي (التعاقدية)، وتزويد الجهة المستخدمة بمخططات ما تم تنفيذه على الطبيعة، وتزويد الجهة المستخدمة بدائل التشغيل والكفالات الخاصة والعامة، ومتابعة المقاول خلال مدة سنتين، والتي تسمى الصيانة التعاقدية للمشروع».
/>بدوره، قدم مدير ادارة الخدمات علي المتروك، شارحاً لمكونات المشروع والخدمات المقرر إلحاقها به لافتا الى أن «المشروع يتألف من 31 مبنى يضم كلا من: مباني البنات، ويشتمل على المباني الأكاديمية للأقسام المختلفة، والمبنى الأكاديمي الاجتماعي للبنات، ومبنى كلية التربية، ومبنى العلوم الإنسانية، ومبنى العلوم والتكنولوجيا، ومبنى الفنون التطبيقية والموسيقى، ومجمع التربية البدنية، ومبنى الاستضافة أو سكن الطالبات، ومبنى المحطة المركزية، ومحطات التحويل، ومباني مواقف السيارات متعددة الأدوار، والاستاد الرياضي، وعدد 5 ملاجئ الطوارئ في السرداب مجهزة بخدمات الإسعافات الأولية ونفق الخدمات».
/>وأضاف أن «مباني البنين يشتمل على المباني الأكاديمية للأقسام المختلفة، والمبنى الإداري الرئيسي للكلية، والمكتبة (بنين بنات)، والمبنى الاجتماعي للبنين، ومبنى التربية، ومبنى العلوم الإنسانية، ومبنى الفنون التطبيقية والموسيقى، ومجمع التربية البدنية، ومسجد البنين، ومحطات التحويل، ومبنى الاستضافة أو سكن الطلاب، ومباني مواقف السيارات متعددة الأدوار، والاستاد الرياضي للبنين، وعدد 5 ملاجئ الطوارئ مجهزة بخدمات الإسعافات الأولية ونفق الخدمات».
/>وأشار المتروك الى ان الأعمال الخارجية تضمنت تنسيق الحدائق والزراعة التجميلية والطرقات وخزانات المياه، وتم تزويد المباني بالخدمات الميكانيكية والكهربائية، بما فيها النظام الآلي والأجهزة السمعية والبصرية، وأجهزة الأمن، والهوائي المركزي، ونظام التلفزيون، وإنذار الحريق، والحسابات الآلية، ونظام الاتصالات والمعلومات، والمباني الذكية بنظام تزويد البيانات، والمواقف، وخدمات البنية التحتية، بما يجعل الكلية كاملة المواصفات بذاتها.
/>