من هي صاحبة مدونة بنت الكويت؟
هي طالبة جامعية، تعشق الآيس كريم، وتحب التجول في أماكن كثيرة في الكويت وتشعر «بالوناسة» وتحاول ان تكتشف كل ما هو جديد، لها هوايات عديدة **لكنها لا تفعل إلا القليل منها... تحب البحر والسفر كثيرا... وليس هناك الكثير من الصفات المعينة التي نذكرها عن «بنت الكويت» إلا أن رغباتها لا تختلف عن غيرها من البنات.
تقول لنا «بنت الكويت» عن متابعتها للمدونة بكل صراحة: «مابي أجذب، في البداية كنت أتابعها 24 ساعة متواصلة سواء كنت في البيت أو في الخارج والآن أتابعها ولكن ليس 24 ساعة نفس قبل، بس إذا قرائي كتبوا تعليقا أحاول إني أرد عليهم بالسرعة الممكنة. فليس لديّ وقت معين للكتابة أو متابعة المدونة... أدش في أي وقت وأكتب حسب الحدث الذي يحصل أو الموضوع الذي أشوفه مناسب... يعني ساعات أطلع وأسوى أو أشتري شي أو أشوف شي أبي أشارك قرائي حالا هالموضوع... وكثيرا مثل هذه الحالات أقوم بها و تحدث لي، وبصراحة ما أنسق وقتي اليومي للتدوين... أخلي هالشيء عشوائي... وكل شي في وقته. ففي وقت العمل عمل، وفي وقت الطلعة طلعت، ووقت الفراغ أقعد أدون».
وعن سبب اختيار هذا الاسم لمدونتها فقالت: «لأني أمثل بنت من بنات الكويت ولي رغبات ومتطلبات حال أي بنت أخرى... وأنا بصراحة بديت المدونة لأني أبي أشارك قرائي ومثل ما قلت يومياتي وأشيائي الخاصة فيني فساعات ودي أخذ رأي الناس لأني أنا خارج المدونة أسأل وأخذ رأي الناس في أبسط الأمور».
وعن مصادرها في موضوعات المدونة التي تضعها بها فقالت «بنت الكويت»: «انني آخذ من مواقع أجنبية وفي وأحيان أكون أنا المصدر لأنني أكتب وين رحت وشنو شريت وشنو سويت وأشياء خاصة فيني... وفي مصادر تكون من صديقاتي إللي يعرفون إني مدونة يدزو لي مواضيعهم عبر الإيميل وأنا بس أنشره لذلك المصادر متنوعة لديّ».
وعن أبرز الموضوعات التي وجدت تفاعلا به من قبل القراء كان عن غلاء الأسعار الموجود في كل مكان خصوصا المكياج... هالشي الكل لاحظه والناس كلها متضايقة لأن الأسعار بالأساس كانت غالية والحين زادوها، وكل موضوع ينزل في المدونة له علاقة بمشكلة أو قضية تتعلق بالمجتمع الكويتي يكون له تفاعل من القراء».
وبالنسبة للكتابة في الخفاء وعدم كشف هوية المدون فتقول لنا: «نعم أنا منهم، وعن نفسي لأنني أبي أخذ راحتي في التدوين، لأن أحيانا ودي أشارك همومي وفرحي وأحيانا أخرى ودي أطرح مواضيع وأسأل رأي القراء عن أشياء خاصة فيني... فكلما زاد عدد الناس في معرفة هوية المدون أو المدونة زاد التجنب في طرح المواضيع الخاصة فيهم ويقل التعبير عن رأيهم عن أي موضوع كان، وأتوقع هذا سبب الذي جعل المدونين يتجنبون الكشف عن شخصيتهم، وللعلم هناك أشخاص يعلمون بي شخصيا وبمدونتي ولكن عددهم قليل جدا.
وعن الاستفادة من المدونات قالت: «أنا استفدت وايد وتغيرت وايد عقب التدوين... قبل ما كنت أتابع الأخبار ولا أقرأ الجرايد والصحف والحين صرت أقرأ وأعرف من النت لأن ساعات ودي أطرح مواضيع سياسية ولو إني ما أحب السياسة بس بالأخير هالشي موجود في كل مجتمع وما نقدر نمنعه... والشي الثاني أنا كمدونة هناك معلومات وأماكن ومنتجات جديدة في الكويت مادري عنها إلا من مدونات أخرى واللي أشوفه أن أعدادهم تزيد مع مرور الوقت».
أما عن المدون الناجح والتدوين في الكويت فقالت: «في وجهة نظري كل المدونين ناجحون لأن كل واحد له حريته وتعبيره وطريقته الخاصة وطابعه وجمهوره الخاص... إذا كل مدونا/ مدونة يشوفون شلون طريقة النجاح ويمشون عليها ما راح يبرزون عن حقيقتهم ولا أسلوبهم ولا الكشف عن رأيهم الشخصي. وأنا وايد مستأنسة من التدوين خارج وداخل الكويت... فأنا أحب شلون كل واحد يكتب بطريقته الخاصة ورأيه ومو شرط يعتمد على مصادره اللي يجلبه بنفسه لكن يمكن ان يشاركونا بموضوعات مفيدة ومشوقة ولكنني أرى أن هناك تدوينات خصوصا خارج الكويت ما أقول إلا الله يستر عليهم إن شاء الله، وأنا أحس إن المدونات راح تزيد في الكويت وأتمنى إنها دوما تتطور للأحسن».
وكلمتها الأخيرة لنا قالت بها: «بأمانة وبصراحة قرائي هم إللي خلو مدونتي لها طعم وهم إللي حفزوني وشجعوني إني أدون أكثر... كل ما أشوف التعليقات وعدد زواري أحس إن في ناس قاعدة تنطرني، أنا بديت بزائر واحد وهالزائر كنت كل يوم أدش وأدون عشانه ولله الحمد كل شي في مدونتي زاد وكافي إنهم قاعدين يعطوني من وقتهم ويشوفون مدونتي والله لولاهم جان ما وصلت إللي وصلته اليوم وأتمنى إني ما أخيب أملهم وظنهم فيني... رسم الابتسامة في وجوههم تكفيني وتشبع الرغبة فيني.
هي طالبة جامعية، تعشق الآيس كريم، وتحب التجول في أماكن كثيرة في الكويت وتشعر «بالوناسة» وتحاول ان تكتشف كل ما هو جديد، لها هوايات عديدة **لكنها لا تفعل إلا القليل منها... تحب البحر والسفر كثيرا... وليس هناك الكثير من الصفات المعينة التي نذكرها عن «بنت الكويت» إلا أن رغباتها لا تختلف عن غيرها من البنات.
تقول لنا «بنت الكويت» عن متابعتها للمدونة بكل صراحة: «مابي أجذب، في البداية كنت أتابعها 24 ساعة متواصلة سواء كنت في البيت أو في الخارج والآن أتابعها ولكن ليس 24 ساعة نفس قبل، بس إذا قرائي كتبوا تعليقا أحاول إني أرد عليهم بالسرعة الممكنة. فليس لديّ وقت معين للكتابة أو متابعة المدونة... أدش في أي وقت وأكتب حسب الحدث الذي يحصل أو الموضوع الذي أشوفه مناسب... يعني ساعات أطلع وأسوى أو أشتري شي أو أشوف شي أبي أشارك قرائي حالا هالموضوع... وكثيرا مثل هذه الحالات أقوم بها و تحدث لي، وبصراحة ما أنسق وقتي اليومي للتدوين... أخلي هالشيء عشوائي... وكل شي في وقته. ففي وقت العمل عمل، وفي وقت الطلعة طلعت، ووقت الفراغ أقعد أدون».
وعن سبب اختيار هذا الاسم لمدونتها فقالت: «لأني أمثل بنت من بنات الكويت ولي رغبات ومتطلبات حال أي بنت أخرى... وأنا بصراحة بديت المدونة لأني أبي أشارك قرائي ومثل ما قلت يومياتي وأشيائي الخاصة فيني فساعات ودي أخذ رأي الناس لأني أنا خارج المدونة أسأل وأخذ رأي الناس في أبسط الأمور».
وعن مصادرها في موضوعات المدونة التي تضعها بها فقالت «بنت الكويت»: «انني آخذ من مواقع أجنبية وفي وأحيان أكون أنا المصدر لأنني أكتب وين رحت وشنو شريت وشنو سويت وأشياء خاصة فيني... وفي مصادر تكون من صديقاتي إللي يعرفون إني مدونة يدزو لي مواضيعهم عبر الإيميل وأنا بس أنشره لذلك المصادر متنوعة لديّ».
وعن أبرز الموضوعات التي وجدت تفاعلا به من قبل القراء كان عن غلاء الأسعار الموجود في كل مكان خصوصا المكياج... هالشي الكل لاحظه والناس كلها متضايقة لأن الأسعار بالأساس كانت غالية والحين زادوها، وكل موضوع ينزل في المدونة له علاقة بمشكلة أو قضية تتعلق بالمجتمع الكويتي يكون له تفاعل من القراء».
وبالنسبة للكتابة في الخفاء وعدم كشف هوية المدون فتقول لنا: «نعم أنا منهم، وعن نفسي لأنني أبي أخذ راحتي في التدوين، لأن أحيانا ودي أشارك همومي وفرحي وأحيانا أخرى ودي أطرح مواضيع وأسأل رأي القراء عن أشياء خاصة فيني... فكلما زاد عدد الناس في معرفة هوية المدون أو المدونة زاد التجنب في طرح المواضيع الخاصة فيهم ويقل التعبير عن رأيهم عن أي موضوع كان، وأتوقع هذا سبب الذي جعل المدونين يتجنبون الكشف عن شخصيتهم، وللعلم هناك أشخاص يعلمون بي شخصيا وبمدونتي ولكن عددهم قليل جدا.
وعن الاستفادة من المدونات قالت: «أنا استفدت وايد وتغيرت وايد عقب التدوين... قبل ما كنت أتابع الأخبار ولا أقرأ الجرايد والصحف والحين صرت أقرأ وأعرف من النت لأن ساعات ودي أطرح مواضيع سياسية ولو إني ما أحب السياسة بس بالأخير هالشي موجود في كل مجتمع وما نقدر نمنعه... والشي الثاني أنا كمدونة هناك معلومات وأماكن ومنتجات جديدة في الكويت مادري عنها إلا من مدونات أخرى واللي أشوفه أن أعدادهم تزيد مع مرور الوقت».
أما عن المدون الناجح والتدوين في الكويت فقالت: «في وجهة نظري كل المدونين ناجحون لأن كل واحد له حريته وتعبيره وطريقته الخاصة وطابعه وجمهوره الخاص... إذا كل مدونا/ مدونة يشوفون شلون طريقة النجاح ويمشون عليها ما راح يبرزون عن حقيقتهم ولا أسلوبهم ولا الكشف عن رأيهم الشخصي. وأنا وايد مستأنسة من التدوين خارج وداخل الكويت... فأنا أحب شلون كل واحد يكتب بطريقته الخاصة ورأيه ومو شرط يعتمد على مصادره اللي يجلبه بنفسه لكن يمكن ان يشاركونا بموضوعات مفيدة ومشوقة ولكنني أرى أن هناك تدوينات خصوصا خارج الكويت ما أقول إلا الله يستر عليهم إن شاء الله، وأنا أحس إن المدونات راح تزيد في الكويت وأتمنى إنها دوما تتطور للأحسن».
وكلمتها الأخيرة لنا قالت بها: «بأمانة وبصراحة قرائي هم إللي خلو مدونتي لها طعم وهم إللي حفزوني وشجعوني إني أدون أكثر... كل ما أشوف التعليقات وعدد زواري أحس إن في ناس قاعدة تنطرني، أنا بديت بزائر واحد وهالزائر كنت كل يوم أدش وأدون عشانه ولله الحمد كل شي في مدونتي زاد وكافي إنهم قاعدين يعطوني من وقتهم ويشوفون مدونتي والله لولاهم جان ما وصلت إللي وصلته اليوم وأتمنى إني ما أخيب أملهم وظنهم فيني... رسم الابتسامة في وجوههم تكفيني وتشبع الرغبة فيني.