| أدار الديوانية مفرح حجاب |
اعتبرت المذيعة ندى فاضل أن الجمال هو «تأشيرة المرور» لعمل المذيعة في العالم العربي فقط، بخلاف الدول الغربية، مشيرة إلى أنه لو كان في العالم العربي سيدة على شاكلة **الإعلامية «أوبرا» فـ«سيضحكون عليها».
وكشفت ندى - التي حلّت ضيفة على «الخط الساخن» في ديوانية «الراي» - أنها مرت بتجربتي حب لكن «لو كان هناك قسمة ونصيب في الزواج فسيحصل حتى لو كان في آخر العمر». كما أشارت إلى أنها كانت صديقة للمذيعة حليمة بولند إلا أنه لم تعد تلك الصداقة مستمرة بسبب ظروف الحياة، مضيفة أن أصدقاءها اليوم هي «الفلوس»، وأنها تستعد لطرح كتاب عن مسيرتها الإعلامية... وفي ما يأتي تفاصيل اللقاء:
• هل تفكرين بالعودة إلى برنامج «سوالف» على قناة «فنون»؟
ـ كثير من الناس يعتقدون أنني تركت قناة «فنون» وهذا غير صحيح، أنا مازلت في القناة وقريبا سينطلق برنامج «سوالف» بحلة جديدة.
• تحضرين لكتاب يحمل اسم «تجربة ندى فاضل»، ماذا يحمل؟
ـ أقدم من خلاله تجربتي الإعلامية وجزءاً كبيراً من حياتي، وسيصدر الكتاب قريباً مع بداية العام الجديد.
• لماذا أنت غائبة عن برامج «التوك شو»؟
ـ هناك الكثير من القنوات تقدم برامج «توك شو» لكن المهم هو الجديد وما يطرح فيها، لاسيما أن معظم ما يقدم هو مكرر في كل القنوات أي أن الكثير منهم يناقشون الحدث نفسه، بينما أنا أقدم برنامج عن جمال المرأة وعلى الهواء مباشرة، وهو أسلوب جديد ومختلف لمثل هذه النوعية من البرامج التي عادة يتم تسجيلها، حيث نتحدث عن إعادة جسم المرأة ونقدم العديد من عمليات التجميل أو اللوك الجيد، بمعنى أننا نقدم في كل حلقة من «ريلوكينج» موضوعاً جديداً.
• هل هناك نية لتقديم برنامج مسابقات؟
ـ ملعبي الحقيقي هو برامج المرأة والبرامج الاجتماعية، وعندما قدمت سوالف من قبل تحديت نفسي من أجل أن أظهر بشكل جديد، أما تقديم برامج المسابقات فهذا لن يحدث لأنني لا أحب الظهور فيها ولم أجد نفسي فيها، وأرفض أن يأتي جمهور بأجر إلى الاستديو من أجل التصفيق فقط.
• هذا يعني أن ابتعادك عن رمضان كان أمراً مقصوداً؟
ـ نعم لأنه لم يكن هناك برنامج يناسبني وهذا ليس غروراً بل أريد احترام عقلية المشاهد أكثر من حبي للظهور على الشاشة من دون فكر أو موضوع.
• هل مازال الجمال هو تأشيرة مرور عمل المذيعة؟
ـ نعم عند العرب فقط، لكن في الغرب ليس هذا هو المقياس والدليل الأسطورة الاعلامية «أوبرا» وأنا على يقين اذا تواجدت مذيعة على نفس شاكلة «أوبرا» ومقوماتها في العالم العربي فسيضحكون عليها، لكن على كل حال يبقى جمال المذيعة العربية هو جواز مرور واذا كان الجمال من دون مضمون لن يلتفت إليه أحد.
• هل تقصدين أن المذيعات الجميلات غير محظوظات؟
ـ هذا يرتبط بالفرصة و«الواسطة»، كما أن بعضهن ليس لديه ثقافة أو فكر.
• هل هذه الأسباب وراء قلة عدد المذيعات في الفضائيات؟
ـ الجو العام أصبح «نشازاً» خاصة مع وجود المجاملات والتنازلات، لكن الكفاح مطلوب ولابد أن تأتي الفرصة في يوم ما.
• من أصدقاؤك في الوسطين الإعلامي والفني؟
ـ أصدقائي «فلوسي»، لأنني بطبيعتي أحب الوحدة، مع كل الحب والاحترام للجميع، وأصبح الكثير منا يحب أن يجامل ويقول كلاماً منمقاً ومعسولاً في مثل هذه المناسبات، ولا يقول الحقيقية بأن غالبية الصداقات مجرد مصالح.
• ماذا عن صداقتك مع مع حليمة بولند؟
ـ نعم كنا أصدقاء ولم نعد كذلك، وأنا من رشحت لها مديرة مكتبها الإعلامي، وقد تكون مشاغل الحياة وراء عدم استمرار هذه الصداقة لكنني أكن لها كل احترام.
• هل تتأثر ندى فاضل بالإشاعات؟
ـ في السابق كنت أخاف منها وأعمل لها ألف حساب، أما الآن فأنظر إليها على أنها موضوع تافه.
• لماذا آراؤك مثيرة دائماً ولا تعجب كل الناس؟
ـ هذا أمر صحي فليس المطلوب أن ترضي كل الناس، لكن عليك ان تكون دائما واقعيا في تصرفاتك ولا تنكرها أو تتجمل من خلالها، وأنا شخصياً أقول «طالما أن هناك كارهين.. فهذا يعني أن هناك محبين أيضاً».
•لماذا أكثر أصدقائك من الرجال؟
ـ أنا مؤمنة بصداقة الرجل لأنه لا تتحكم فيه الغيرة الموجودة لدى النساء، وكنت أعتقد أن الرجل يكره المرأة لمجرد أشياء بسيطة لكن اكتشفت أن هذه النظرة غير صحيحة، فالرجل إذا لم يحب فلن يكره أما المرأة تتحكم بها «الهرمونات».
• هل لديك تجارب في الحب؟
ـ مررت بتجربتين وأشعر أنني لم أتذوقه بعد.
• هل اكتملت الفرصة أمامك للزواج؟
ـ لو كان هناك قسمة ونصيب في الزواج فسيحصل حتى لو كان آخر العمر.
• ما الذي تطمح به ندى فاضل خلال الفترة المقبلة؟
ـ أسعى لأن أنجح، ولا أبحث عن الظهور فقد كان لدي فرصة ذهبية في رمضان للظهور على الهواء لكني رفضت لأنني لم أقتنع.
• كان لك تجربة في التمثيل هل تفكرين بتكرارها؟
ـ أتمنى أن أقدم دورا جيدا من دون تنازلات.
اعتبرت المذيعة ندى فاضل أن الجمال هو «تأشيرة المرور» لعمل المذيعة في العالم العربي فقط، بخلاف الدول الغربية، مشيرة إلى أنه لو كان في العالم العربي سيدة على شاكلة **الإعلامية «أوبرا» فـ«سيضحكون عليها».
وكشفت ندى - التي حلّت ضيفة على «الخط الساخن» في ديوانية «الراي» - أنها مرت بتجربتي حب لكن «لو كان هناك قسمة ونصيب في الزواج فسيحصل حتى لو كان في آخر العمر». كما أشارت إلى أنها كانت صديقة للمذيعة حليمة بولند إلا أنه لم تعد تلك الصداقة مستمرة بسبب ظروف الحياة، مضيفة أن أصدقاءها اليوم هي «الفلوس»، وأنها تستعد لطرح كتاب عن مسيرتها الإعلامية... وفي ما يأتي تفاصيل اللقاء:
• هل تفكرين بالعودة إلى برنامج «سوالف» على قناة «فنون»؟
ـ كثير من الناس يعتقدون أنني تركت قناة «فنون» وهذا غير صحيح، أنا مازلت في القناة وقريبا سينطلق برنامج «سوالف» بحلة جديدة.
• تحضرين لكتاب يحمل اسم «تجربة ندى فاضل»، ماذا يحمل؟
ـ أقدم من خلاله تجربتي الإعلامية وجزءاً كبيراً من حياتي، وسيصدر الكتاب قريباً مع بداية العام الجديد.
• لماذا أنت غائبة عن برامج «التوك شو»؟
ـ هناك الكثير من القنوات تقدم برامج «توك شو» لكن المهم هو الجديد وما يطرح فيها، لاسيما أن معظم ما يقدم هو مكرر في كل القنوات أي أن الكثير منهم يناقشون الحدث نفسه، بينما أنا أقدم برنامج عن جمال المرأة وعلى الهواء مباشرة، وهو أسلوب جديد ومختلف لمثل هذه النوعية من البرامج التي عادة يتم تسجيلها، حيث نتحدث عن إعادة جسم المرأة ونقدم العديد من عمليات التجميل أو اللوك الجيد، بمعنى أننا نقدم في كل حلقة من «ريلوكينج» موضوعاً جديداً.
• هل هناك نية لتقديم برنامج مسابقات؟
ـ ملعبي الحقيقي هو برامج المرأة والبرامج الاجتماعية، وعندما قدمت سوالف من قبل تحديت نفسي من أجل أن أظهر بشكل جديد، أما تقديم برامج المسابقات فهذا لن يحدث لأنني لا أحب الظهور فيها ولم أجد نفسي فيها، وأرفض أن يأتي جمهور بأجر إلى الاستديو من أجل التصفيق فقط.
• هذا يعني أن ابتعادك عن رمضان كان أمراً مقصوداً؟
ـ نعم لأنه لم يكن هناك برنامج يناسبني وهذا ليس غروراً بل أريد احترام عقلية المشاهد أكثر من حبي للظهور على الشاشة من دون فكر أو موضوع.
• هل مازال الجمال هو تأشيرة مرور عمل المذيعة؟
ـ نعم عند العرب فقط، لكن في الغرب ليس هذا هو المقياس والدليل الأسطورة الاعلامية «أوبرا» وأنا على يقين اذا تواجدت مذيعة على نفس شاكلة «أوبرا» ومقوماتها في العالم العربي فسيضحكون عليها، لكن على كل حال يبقى جمال المذيعة العربية هو جواز مرور واذا كان الجمال من دون مضمون لن يلتفت إليه أحد.
• هل تقصدين أن المذيعات الجميلات غير محظوظات؟
ـ هذا يرتبط بالفرصة و«الواسطة»، كما أن بعضهن ليس لديه ثقافة أو فكر.
• هل هذه الأسباب وراء قلة عدد المذيعات في الفضائيات؟
ـ الجو العام أصبح «نشازاً» خاصة مع وجود المجاملات والتنازلات، لكن الكفاح مطلوب ولابد أن تأتي الفرصة في يوم ما.
• من أصدقاؤك في الوسطين الإعلامي والفني؟
ـ أصدقائي «فلوسي»، لأنني بطبيعتي أحب الوحدة، مع كل الحب والاحترام للجميع، وأصبح الكثير منا يحب أن يجامل ويقول كلاماً منمقاً ومعسولاً في مثل هذه المناسبات، ولا يقول الحقيقية بأن غالبية الصداقات مجرد مصالح.
• ماذا عن صداقتك مع مع حليمة بولند؟
ـ نعم كنا أصدقاء ولم نعد كذلك، وأنا من رشحت لها مديرة مكتبها الإعلامي، وقد تكون مشاغل الحياة وراء عدم استمرار هذه الصداقة لكنني أكن لها كل احترام.
• هل تتأثر ندى فاضل بالإشاعات؟
ـ في السابق كنت أخاف منها وأعمل لها ألف حساب، أما الآن فأنظر إليها على أنها موضوع تافه.
• لماذا آراؤك مثيرة دائماً ولا تعجب كل الناس؟
ـ هذا أمر صحي فليس المطلوب أن ترضي كل الناس، لكن عليك ان تكون دائما واقعيا في تصرفاتك ولا تنكرها أو تتجمل من خلالها، وأنا شخصياً أقول «طالما أن هناك كارهين.. فهذا يعني أن هناك محبين أيضاً».
•لماذا أكثر أصدقائك من الرجال؟
ـ أنا مؤمنة بصداقة الرجل لأنه لا تتحكم فيه الغيرة الموجودة لدى النساء، وكنت أعتقد أن الرجل يكره المرأة لمجرد أشياء بسيطة لكن اكتشفت أن هذه النظرة غير صحيحة، فالرجل إذا لم يحب فلن يكره أما المرأة تتحكم بها «الهرمونات».
• هل لديك تجارب في الحب؟
ـ مررت بتجربتين وأشعر أنني لم أتذوقه بعد.
• هل اكتملت الفرصة أمامك للزواج؟
ـ لو كان هناك قسمة ونصيب في الزواج فسيحصل حتى لو كان آخر العمر.
• ما الذي تطمح به ندى فاضل خلال الفترة المقبلة؟
ـ أسعى لأن أنجح، ولا أبحث عن الظهور فقد كان لدي فرصة ذهبية في رمضان للظهور على الهواء لكني رفضت لأنني لم أقتنع.
• كان لك تجربة في التمثيل هل تفكرين بتكرارها؟
ـ أتمنى أن أقدم دورا جيدا من دون تنازلات.