| كتب هاني شاكر |
/>«الحكمة منهجنا والسعي بقوة نحو الهدف طريقنا»، ذلك ملخص ما جاء على لسان أعضاء قائمة التطوير بمعاهد التدريب بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، التي تشكلت أساساً للسعي نحو تحسين أحوال أعضاء التدريب بالهيئة، مع أداء رسالة مجتمعية كإحدى فعاليات المجتمع المدني.
/>«الراي» استضافت في ديوانيتها أعضاء القائمة: أحمد الرشيد من معهد السياحة والتجميل، وطارق الخالدي من المعهد المهني، وعبدالعزيز الظفيري من معهد الشويخ الصناعي، وعبداللطيف السمحان من المعهد الإنشائي، وعياف العياف من المعهد العالي للطاقة، وفهد العضيلة ومازن الفريح من معهد صباح السالم، وفهيد المطيري من معهد التمريض، وناصر الرشيدي من المعهد العالي للاتصالات والملاحة، فانبروا لتبيان أهمية إنصاف جميع أعضاء التدريب ورفع مستواهم، وتحسين النظرة العامة إليهم، وهو ما يتضح من خلال مجريات الحوار التالي:
/> لنبدأ من مسمى القائمة... ألا يوحي بوجود مآخذ حالية تسعون إلى الخلاص منها؟
/>- الرشيد: القائمة أنشئت لأجل خدمة أعضاء التدريب أولا والمجتمع في ما بعد، ونحن نسعى لجعلها من ضمن منظمات المجتمع المدني الفاعلة، حيث شعر الكثير من أعضاء هيئة التدريب بأن هناك من ينظر إلى المدرب نظرة دونية بعكس ما كان عليه في السابق، حيث كان يحظى بوضع يناسب ما يقوم به من عمل جليل، وتلك النظرة السلبية جعلت الكثير من أعضاء التدريب في الهيئة يصرون على ضرورة إنشاء قائمة جديدة تمثلهم وتمثل كل المعاهد التمثيل الصحيح في توصيل مطالبهم إلى الإدارة، وان يتم اختيار أعضائها بناء على الخبرات والقبول لدى جميع أعضاء التدريب، وقد كان، إذ تكونت القائمة هذا العام وضمت مجموعة من أعضاء هيئة التدريب من جميع التخصصات ومن جميع معاهد الهيئة، وحازت القبول الكبير بين أعضاء هيئة التدريب في فترة وجيزة.
/> ما السر في ذلك رغم حداثتها؟
/>- الخالدي: السر أن تلك القائمة نابعة من قلب أعضاء الهيئة وجميع أعضائها جزء أصيل من أعضاء الهيئة التي لمست الظلم والتهميش والتناسي والإهمال الواقع عليهم، لذا تعمل على رفع الظلم عن أعضاء هيئة التدريب في الهيئة.
/> هل هناك نية أكيدة في أن يمتد نشاط القائمة إلى المجتمع المدني؟
/>- الظفيري: إن الهدف الذي أنشئت القائمة من أجلة هو خدمة أعضاء هيئة التدريب، والعمل من أجل تحقيق مطالبهم، وعلاوة على ذلك تحمل رسالة مستقبلية تسعى من خلالها إلى أن تكون ضمن المنظمات المؤثرة في المجتمع على جميع المستويات، ومنهجنا في ذلك الحكمة والاتزان للوصول للأهداف والسعي بكل قوة وأمانة للمطالبة بحقوق جميع أعضاء هيئة التدريب والرقى بمستواهم الأكاديمي والمهني ليكونوا قادرين على أداء واجباتهم على أكمل وجه.
/> ما طبيعة عمل المدرب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي؟
/>- السمحان: قطاع التدريب يضم عشرة معاهد تدريب، وعملنا يشمل جانبين «نظري وعملي»، ونتعامل مع الكثير من المواد والآلات الخطرة التي تعرض حياتنا للخطر.
/> على ذلك هل يصنف العمل في قطاع التدريب ضمن الأعمال الخطرة؟
/>- السمحان: رغم أننا نعمل في معامل بها الكثير من المواد الخطرة التي تعرض حياة الإنسان للخطر، وكذلك في الورش لأننا نتعامل مع الكثير من الآلات التي تمثل خطورة على حياة المدرب، فإننا مستثنون، وهو ما يمثل ظلما ساهم في تراكمه عدم مطالبة القائمة التي كانت تمثل المدربين بحقوقنا أو بالأحرى تناست وعودها بتحقيق مطالبنا.
/> على صعيد الإجراءات... ما أهم ما يميز قائمة التطوير؟
/>- السمحان: ما يميز القائمة أن هناك ميثاقا بين المرشحين أنفسهم والناخبين اتفق الجميع عليه، وكل الإمكانات التي لدى القائمة مسخّرة لخدمة أعضاء هيئة التدريب في التعليم التطبيقي، وما يميز تلك القائمة أيضا أنها تمثل كل أعضاء الهيئة التدريبية إذ إن الكل سواسية ولا توجد تفرقة بين أعضاء التدريب.
/> وعلام يشتمل هذا الميثاق؟
/>- العياف: الحرص على المصلحة العامة للدولة والمبادئ الوطنية السامية، وتمثيل جميع أعضاء هيئة التدريب، والتعاون مع إدارة الهيئة لتنفيذ مطالب الأعضاء، والسعي في المطالبة باحتياجات المدربين، وخلال هذا كله يجب أن يكون التنافس بين القوائم شريفا في صميم العمل دون الخوض في الأمور الشخصية للمرشحين، إضافة إلى أن قرارات القائمة جماعية تتخذ بغالبية آراء الأعضاء.
/> ما حظوظ التعاون مع الآخرين من استراتيجيتكم لتحقيق مطالبكم؟
/>- العضيلة: لابد من التعاون مع الجميع من أجل مصلحة أعضاء الهيئة، فأعضاء القائمة لا يعملون لمصالح خاصة بل من أجل خدمة كل الأعضاء، وهنا لابد من التعاون والعمل مع إدارة الهيئة لحل جميع قضاياها من أجل تنفيذ كل المطالب التي نسعى إليها، وسنسعى بكل قوه لنيل حقوقنا والمقصود بالقوة قوة الطرح والإقناع والحوار، وسنسلك كل الطرق الشرعية من اجل الوصول إلى ما نريد حتى نحصل على حقوقنا.
/> هل من تلخيص لمجمل المطالب التي تعملون على تحقيقها؟
/>- الفريح: بادئ ذي بدء، كل مطلب من مطالبنا مهم، ولا نقدم مطلبا على آخر، ومطالبنا هي وضع ضوابط اللائحة الأساسية للترقي، وتعديل سنوات الترقي لتصبح 3 سنوات، وتعديل رواتب المدربين، وزيادة مكافأة نهاية الخدمة، وتفعيل القرار 90 /1999 الخاص بتعليم أبناء المدربين، وفتح باب الابتعاث، ولابد من تأمين صحي للمدربين وأسرهم، وتعديل نظام التقييم السنوي، ودعم البحوث والدراسات الخاصة، وتشجيع الأفكار البناءة والاختراعات العلمية، وتبني المدربين لشغل الوظائف الإشرافية، والعمل على فصل الشؤون الإدارية والمالية، وتفعيل نظام الأعمال الممتازة للمدربين، والسعي إلى اعتبار مهنة التدريب من ضمن الأعمال الشاقة، والمطالبة بعلاوة سكن، وتمثيل الرابطة في كل اللجان التي تخص المدربين، والمطالبة بمبدأ الشفافية والمساواة عند تطبيق اللوائح والقوانين، وفي حال فوزنا في انتخابات أعضاء هيئة التدريب فسنعمل على تحقيق ذلك لكي يكون للمدرب كلمة مسموعة ورأي يحترم داخل الهيئة وخارجها.
/> ماذا عن الكادر؟
/>- المطيري: لنا كادر قديم يجب أن يعدل لأنه لا يتماشى مع الوقت الحاضر، حيث تم إقرار جميع الكوادر في الدولة في الوقت الحالي ولكن تم إهمال أعضاء التدريب رغم أنهم كانوا في السابق في قمة الهرم الوظيفي، وأصبحوا الآن في قاع من حيث التقدير المادي، مع ان وظائف التدريب تستحوذ أفضل الكفاءات في الدولة لان الشروط التي يجب أن تتوافر في المنتسب إلى عضو هيئة التدريب تشترط أن يكون على قدر عال جدا من الخبرة والكفاءة.
/> لماذا يعزف الكثيرون عن العمل في قطاع التدريب بالهيئة؟
/>- الرشيدي: لقد أصبح العمل في قطاع التدريب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي طاردا للكفاءات، لعدم تميزه عن الوظائف الأخرى، فقطاع التدريب أصبح الآن في قاع السلم الوظيفي من حيث العائد المادي والمعنوي مقارنة بجميع الوظائف في الدولة، رغم أن الشروط الواجب توافرها في المتقدم لوظيفة التدريب أعلى بكثير عن شروط الالتحاق بتلك الوظائف، وليس أدل على ذلك من الإعلان في الصحف عن طلب أعضاء جدد لقطاع التدريب حيث لم يتقدم إلا عدد بسيط، وهذا العزوف عن العمل في التدريب جعل الهيئة تتغاضى عن الكثير من الشروط التي كان معمولا بها في السابق لان القطاع في حاجة إلى مدربين.
/> ما الآلية التي تعتمدها القائمة للاستفادة من جميع الخبرات؟
/>- الخالدي: مدة العضوية في القائمة عامان، وقد حددت القائمة فترتين للأعضاء حتى تتاح الفرصة للاستفادة من خبرات جميع المنتسبين إليها، ومن أجل ضخ عناصر جديدة لديها الرغبة في خدمة أعضاء التدريب.
/>
/>«الحكمة منهجنا والسعي بقوة نحو الهدف طريقنا»، ذلك ملخص ما جاء على لسان أعضاء قائمة التطوير بمعاهد التدريب بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، التي تشكلت أساساً للسعي نحو تحسين أحوال أعضاء التدريب بالهيئة، مع أداء رسالة مجتمعية كإحدى فعاليات المجتمع المدني.
/>«الراي» استضافت في ديوانيتها أعضاء القائمة: أحمد الرشيد من معهد السياحة والتجميل، وطارق الخالدي من المعهد المهني، وعبدالعزيز الظفيري من معهد الشويخ الصناعي، وعبداللطيف السمحان من المعهد الإنشائي، وعياف العياف من المعهد العالي للطاقة، وفهد العضيلة ومازن الفريح من معهد صباح السالم، وفهيد المطيري من معهد التمريض، وناصر الرشيدي من المعهد العالي للاتصالات والملاحة، فانبروا لتبيان أهمية إنصاف جميع أعضاء التدريب ورفع مستواهم، وتحسين النظرة العامة إليهم، وهو ما يتضح من خلال مجريات الحوار التالي:
/> لنبدأ من مسمى القائمة... ألا يوحي بوجود مآخذ حالية تسعون إلى الخلاص منها؟
/>- الرشيد: القائمة أنشئت لأجل خدمة أعضاء التدريب أولا والمجتمع في ما بعد، ونحن نسعى لجعلها من ضمن منظمات المجتمع المدني الفاعلة، حيث شعر الكثير من أعضاء هيئة التدريب بأن هناك من ينظر إلى المدرب نظرة دونية بعكس ما كان عليه في السابق، حيث كان يحظى بوضع يناسب ما يقوم به من عمل جليل، وتلك النظرة السلبية جعلت الكثير من أعضاء التدريب في الهيئة يصرون على ضرورة إنشاء قائمة جديدة تمثلهم وتمثل كل المعاهد التمثيل الصحيح في توصيل مطالبهم إلى الإدارة، وان يتم اختيار أعضائها بناء على الخبرات والقبول لدى جميع أعضاء التدريب، وقد كان، إذ تكونت القائمة هذا العام وضمت مجموعة من أعضاء هيئة التدريب من جميع التخصصات ومن جميع معاهد الهيئة، وحازت القبول الكبير بين أعضاء هيئة التدريب في فترة وجيزة.
/> ما السر في ذلك رغم حداثتها؟
/>- الخالدي: السر أن تلك القائمة نابعة من قلب أعضاء الهيئة وجميع أعضائها جزء أصيل من أعضاء الهيئة التي لمست الظلم والتهميش والتناسي والإهمال الواقع عليهم، لذا تعمل على رفع الظلم عن أعضاء هيئة التدريب في الهيئة.
/> هل هناك نية أكيدة في أن يمتد نشاط القائمة إلى المجتمع المدني؟
/>- الظفيري: إن الهدف الذي أنشئت القائمة من أجلة هو خدمة أعضاء هيئة التدريب، والعمل من أجل تحقيق مطالبهم، وعلاوة على ذلك تحمل رسالة مستقبلية تسعى من خلالها إلى أن تكون ضمن المنظمات المؤثرة في المجتمع على جميع المستويات، ومنهجنا في ذلك الحكمة والاتزان للوصول للأهداف والسعي بكل قوة وأمانة للمطالبة بحقوق جميع أعضاء هيئة التدريب والرقى بمستواهم الأكاديمي والمهني ليكونوا قادرين على أداء واجباتهم على أكمل وجه.
/> ما طبيعة عمل المدرب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي؟
/>- السمحان: قطاع التدريب يضم عشرة معاهد تدريب، وعملنا يشمل جانبين «نظري وعملي»، ونتعامل مع الكثير من المواد والآلات الخطرة التي تعرض حياتنا للخطر.
/> على ذلك هل يصنف العمل في قطاع التدريب ضمن الأعمال الخطرة؟
/>- السمحان: رغم أننا نعمل في معامل بها الكثير من المواد الخطرة التي تعرض حياة الإنسان للخطر، وكذلك في الورش لأننا نتعامل مع الكثير من الآلات التي تمثل خطورة على حياة المدرب، فإننا مستثنون، وهو ما يمثل ظلما ساهم في تراكمه عدم مطالبة القائمة التي كانت تمثل المدربين بحقوقنا أو بالأحرى تناست وعودها بتحقيق مطالبنا.
/> على صعيد الإجراءات... ما أهم ما يميز قائمة التطوير؟
/>- السمحان: ما يميز القائمة أن هناك ميثاقا بين المرشحين أنفسهم والناخبين اتفق الجميع عليه، وكل الإمكانات التي لدى القائمة مسخّرة لخدمة أعضاء هيئة التدريب في التعليم التطبيقي، وما يميز تلك القائمة أيضا أنها تمثل كل أعضاء الهيئة التدريبية إذ إن الكل سواسية ولا توجد تفرقة بين أعضاء التدريب.
/> وعلام يشتمل هذا الميثاق؟
/>- العياف: الحرص على المصلحة العامة للدولة والمبادئ الوطنية السامية، وتمثيل جميع أعضاء هيئة التدريب، والتعاون مع إدارة الهيئة لتنفيذ مطالب الأعضاء، والسعي في المطالبة باحتياجات المدربين، وخلال هذا كله يجب أن يكون التنافس بين القوائم شريفا في صميم العمل دون الخوض في الأمور الشخصية للمرشحين، إضافة إلى أن قرارات القائمة جماعية تتخذ بغالبية آراء الأعضاء.
/> ما حظوظ التعاون مع الآخرين من استراتيجيتكم لتحقيق مطالبكم؟
/>- العضيلة: لابد من التعاون مع الجميع من أجل مصلحة أعضاء الهيئة، فأعضاء القائمة لا يعملون لمصالح خاصة بل من أجل خدمة كل الأعضاء، وهنا لابد من التعاون والعمل مع إدارة الهيئة لحل جميع قضاياها من أجل تنفيذ كل المطالب التي نسعى إليها، وسنسعى بكل قوه لنيل حقوقنا والمقصود بالقوة قوة الطرح والإقناع والحوار، وسنسلك كل الطرق الشرعية من اجل الوصول إلى ما نريد حتى نحصل على حقوقنا.
/> هل من تلخيص لمجمل المطالب التي تعملون على تحقيقها؟
/>- الفريح: بادئ ذي بدء، كل مطلب من مطالبنا مهم، ولا نقدم مطلبا على آخر، ومطالبنا هي وضع ضوابط اللائحة الأساسية للترقي، وتعديل سنوات الترقي لتصبح 3 سنوات، وتعديل رواتب المدربين، وزيادة مكافأة نهاية الخدمة، وتفعيل القرار 90 /1999 الخاص بتعليم أبناء المدربين، وفتح باب الابتعاث، ولابد من تأمين صحي للمدربين وأسرهم، وتعديل نظام التقييم السنوي، ودعم البحوث والدراسات الخاصة، وتشجيع الأفكار البناءة والاختراعات العلمية، وتبني المدربين لشغل الوظائف الإشرافية، والعمل على فصل الشؤون الإدارية والمالية، وتفعيل نظام الأعمال الممتازة للمدربين، والسعي إلى اعتبار مهنة التدريب من ضمن الأعمال الشاقة، والمطالبة بعلاوة سكن، وتمثيل الرابطة في كل اللجان التي تخص المدربين، والمطالبة بمبدأ الشفافية والمساواة عند تطبيق اللوائح والقوانين، وفي حال فوزنا في انتخابات أعضاء هيئة التدريب فسنعمل على تحقيق ذلك لكي يكون للمدرب كلمة مسموعة ورأي يحترم داخل الهيئة وخارجها.
/> ماذا عن الكادر؟
/>- المطيري: لنا كادر قديم يجب أن يعدل لأنه لا يتماشى مع الوقت الحاضر، حيث تم إقرار جميع الكوادر في الدولة في الوقت الحالي ولكن تم إهمال أعضاء التدريب رغم أنهم كانوا في السابق في قمة الهرم الوظيفي، وأصبحوا الآن في قاع من حيث التقدير المادي، مع ان وظائف التدريب تستحوذ أفضل الكفاءات في الدولة لان الشروط التي يجب أن تتوافر في المنتسب إلى عضو هيئة التدريب تشترط أن يكون على قدر عال جدا من الخبرة والكفاءة.
/> لماذا يعزف الكثيرون عن العمل في قطاع التدريب بالهيئة؟
/>- الرشيدي: لقد أصبح العمل في قطاع التدريب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي طاردا للكفاءات، لعدم تميزه عن الوظائف الأخرى، فقطاع التدريب أصبح الآن في قاع السلم الوظيفي من حيث العائد المادي والمعنوي مقارنة بجميع الوظائف في الدولة، رغم أن الشروط الواجب توافرها في المتقدم لوظيفة التدريب أعلى بكثير عن شروط الالتحاق بتلك الوظائف، وليس أدل على ذلك من الإعلان في الصحف عن طلب أعضاء جدد لقطاع التدريب حيث لم يتقدم إلا عدد بسيط، وهذا العزوف عن العمل في التدريب جعل الهيئة تتغاضى عن الكثير من الشروط التي كان معمولا بها في السابق لان القطاع في حاجة إلى مدربين.
/> ما الآلية التي تعتمدها القائمة للاستفادة من جميع الخبرات؟
/>- الخالدي: مدة العضوية في القائمة عامان، وقد حددت القائمة فترتين للأعضاء حتى تتاح الفرصة للاستفادة من خبرات جميع المنتسبين إليها، ومن أجل ضخ عناصر جديدة لديها الرغبة في خدمة أعضاء التدريب.
/>