| القاهرة - من أحمد عبدالعظيم |
/>نفى مصدر عسكري مصري ما نشرته إحدى الصحف المصرية الخاصة، عن محاولة لاغتيال الرئيس السابق حسني مبارك، على يد طبيب عسكري برتبة رائد أثناء وجوده في المركز الطبي العالمي على طريق الإسماعيلية شرق القاهرة.
/>وذكرت جريدة «الفجر» إن المحاولة جرت في الثالث من نوفمبر الجاري أثناء قيام الطبيب بقياس السكري له.
/>وأوضح المصدر، أن «هناك حراسة مشددة حول الرئيس السابق في الجناح الذي يقيم به، علاوة على اختيار الأطباء المشرفين على علاجه بعناية كبيرة لمنع حدوث أي محاولة اغتيال».
/>في سياق متصل، نفى مصدر مسؤول في هيئة القضاء العسكري المصري، في تصريحات لـ «الراي»، وجود أي متهم أمام النيابات أو المحاكم العسكرية «تتم محاكمته في شأن هذا الأمر».
/>وكانت جريدة «الفجر» وموقعها الإلكتروني نشرا أن «محاولة الاغتيال جرت على يد طبيب عسكري برتبة رائد أثناء وجوده في المركز الطبي العالمي». وتابعت أن «هذه المحاولة جرت في الثالث من نوفمبر الجاري، أثناء قيام الطبيب بقياس السكري، حيث قام بالإمساك برقبته محاولا قتله، إلا أن الحرس أمسك به وتم القبض عليه وتسليمه للنيابة العسكرية، ومنذ ذلك الحين يرفض الرئيس المخلوع استقبال أي زيارات سوى زوجته سوزان ثابت وطالب بزيادة الحراسة عليه».
/>
/>نفى مصدر عسكري مصري ما نشرته إحدى الصحف المصرية الخاصة، عن محاولة لاغتيال الرئيس السابق حسني مبارك، على يد طبيب عسكري برتبة رائد أثناء وجوده في المركز الطبي العالمي على طريق الإسماعيلية شرق القاهرة.
/>وذكرت جريدة «الفجر» إن المحاولة جرت في الثالث من نوفمبر الجاري أثناء قيام الطبيب بقياس السكري له.
/>وأوضح المصدر، أن «هناك حراسة مشددة حول الرئيس السابق في الجناح الذي يقيم به، علاوة على اختيار الأطباء المشرفين على علاجه بعناية كبيرة لمنع حدوث أي محاولة اغتيال».
/>في سياق متصل، نفى مصدر مسؤول في هيئة القضاء العسكري المصري، في تصريحات لـ «الراي»، وجود أي متهم أمام النيابات أو المحاكم العسكرية «تتم محاكمته في شأن هذا الأمر».
/>وكانت جريدة «الفجر» وموقعها الإلكتروني نشرا أن «محاولة الاغتيال جرت على يد طبيب عسكري برتبة رائد أثناء وجوده في المركز الطبي العالمي». وتابعت أن «هذه المحاولة جرت في الثالث من نوفمبر الجاري، أثناء قيام الطبيب بقياس السكري، حيث قام بالإمساك برقبته محاولا قتله، إلا أن الحرس أمسك به وتم القبض عليه وتسليمه للنيابة العسكرية، ومنذ ذلك الحين يرفض الرئيس المخلوع استقبال أي زيارات سوى زوجته سوزان ثابت وطالب بزيادة الحراسة عليه».
/>