| القاهرة - «الراي» |
احتفل الفنان المصري حمادة هلال قبل أيام في استوديو مصر مع فريق عمل فيلمه الجديد «أمن دولت» بقرب انتهاء التصوير، وسط حضور إعلامي مكثف خصوصا أن الفيلم يمثل عودة للفنان حمادة هلال بعد الثورة. حمادة هلال قال لـ«الراي» إن الدور بالرغم من أنه لضابط أمن دولة، فإنه يدور في إطار كوميدي ساخر وبعيد تماما عن السياسة والقضايا التي تورط فيها أمن الدولة قبل ثورة 25 يناير، مضيفا: انه كان يتمنى منذ فترة طويلة أن يلعب دور الضابط.
وعن علاقته بالأطفال قال: «هذا الفيلم ذو كواليس خاصة جدا من الصعب أن أنساها في حياتي، فالعمل مع الأطفال بقدر ما فيه من صعوبة، إلا أنه ممتع للغاية وهم 5 أطفال يجمعون بين البراءة والشقاوة والذكاء وخفة الظل والعناد في تجربة مختلفة بكل المقاييس ويكفي المقالب التي فعلوها بي قبل التصوير وأمام الكاميرا».
وعلى الجانب الآخر، قال سوف أقدم في الفيلم 3 أغانٍ مأخوذة عن دراما الأحداث في الفيلم.
أما بطلة الفيلم الفنانة شيري عادل فقد أكدت أن 3جهات أجمعت على ترشيحها للدور وهم كل من شركة النصر المنتجة للفيلم وحمادة هلال والمخرج أكرم فريد.
وأضافت: انها تقوم بدور مدرسة للأطفال ولكن من الناحية النفسية وأنها استمتعت جدا بعملها مع الأطفال وحمادة أيضا لأنه من الشخصيات المحترمة جدا كما أشادت بالمخرج أكرم فريد قائلة: استفدت كثيرا من توجيهاته.
وعلى الجانب الآخر، أوضح المخرج أكرم فريد أن الفيلم ليس سياسيا ولا يتناول الثورة لأنها لاتزال مستمرة فكان من الصعب تقديم فيلم عنها دون أن تكون قد وصلت للنهاية وإنما تدور الأحداث في اطار لايت كوميدي.
وأكد أن شيئا صغيرا من الممكن أن يحدث ليغير حياة الشخص وهذا مايحدث لحمادة يقوم بدور ضابط لم يكن يحب أن يصبح ضابطا ولكن يحدث شيء يغير مجرى حياته وتم الانتهاء من تصوير 5 أسابيع وباقي أسبوع وسوف يتم طرحه في موسم عيد الأضحى.
أما مؤلف الفيلم نادر قال: إنه بدأ بكتابة الفيلم بعد الثورة واستغرق نحو شهر فقط ووجد منذ اللحظة الأولى أن حمادة هو الأنسب لدور البطولة وعن سبب تغيير اسم الفيلم من - صابر مان - لأمن دولت، قال: وجدنا أن أمن دولت به قدر من التشويق وهو جديد بعكس - صابر مان - حيث كان مجرد اسم موقت.
احتفل الفنان المصري حمادة هلال قبل أيام في استوديو مصر مع فريق عمل فيلمه الجديد «أمن دولت» بقرب انتهاء التصوير، وسط حضور إعلامي مكثف خصوصا أن الفيلم يمثل عودة للفنان حمادة هلال بعد الثورة. حمادة هلال قال لـ«الراي» إن الدور بالرغم من أنه لضابط أمن دولة، فإنه يدور في إطار كوميدي ساخر وبعيد تماما عن السياسة والقضايا التي تورط فيها أمن الدولة قبل ثورة 25 يناير، مضيفا: انه كان يتمنى منذ فترة طويلة أن يلعب دور الضابط.
وعن علاقته بالأطفال قال: «هذا الفيلم ذو كواليس خاصة جدا من الصعب أن أنساها في حياتي، فالعمل مع الأطفال بقدر ما فيه من صعوبة، إلا أنه ممتع للغاية وهم 5 أطفال يجمعون بين البراءة والشقاوة والذكاء وخفة الظل والعناد في تجربة مختلفة بكل المقاييس ويكفي المقالب التي فعلوها بي قبل التصوير وأمام الكاميرا».
وعلى الجانب الآخر، قال سوف أقدم في الفيلم 3 أغانٍ مأخوذة عن دراما الأحداث في الفيلم.
أما بطلة الفيلم الفنانة شيري عادل فقد أكدت أن 3جهات أجمعت على ترشيحها للدور وهم كل من شركة النصر المنتجة للفيلم وحمادة هلال والمخرج أكرم فريد.
وأضافت: انها تقوم بدور مدرسة للأطفال ولكن من الناحية النفسية وأنها استمتعت جدا بعملها مع الأطفال وحمادة أيضا لأنه من الشخصيات المحترمة جدا كما أشادت بالمخرج أكرم فريد قائلة: استفدت كثيرا من توجيهاته.
وعلى الجانب الآخر، أوضح المخرج أكرم فريد أن الفيلم ليس سياسيا ولا يتناول الثورة لأنها لاتزال مستمرة فكان من الصعب تقديم فيلم عنها دون أن تكون قد وصلت للنهاية وإنما تدور الأحداث في اطار لايت كوميدي.
وأكد أن شيئا صغيرا من الممكن أن يحدث ليغير حياة الشخص وهذا مايحدث لحمادة يقوم بدور ضابط لم يكن يحب أن يصبح ضابطا ولكن يحدث شيء يغير مجرى حياته وتم الانتهاء من تصوير 5 أسابيع وباقي أسبوع وسوف يتم طرحه في موسم عيد الأضحى.
أما مؤلف الفيلم نادر قال: إنه بدأ بكتابة الفيلم بعد الثورة واستغرق نحو شهر فقط ووجد منذ اللحظة الأولى أن حمادة هو الأنسب لدور البطولة وعن سبب تغيير اسم الفيلم من - صابر مان - لأمن دولت، قال: وجدنا أن أمن دولت به قدر من التشويق وهو جديد بعكس - صابر مان - حيث كان مجرد اسم موقت.