| القاهرة - «الراي» |
تجددت في القاهرة، ومنها إلى عواصم أخرى خلال الساعات القليلة الماضية، المساجلات والاشاعات حول كيفية وفاة الفنانة سعاد حسني بنفيين، كما بدأت صحف مصرية ومواقع عربية وأجنبية، التفاعل مع الأخبار في هذا الاتجاه، بإعادة نشر مقالات مع الفنانة الراحلة وأسرتها.
النفي الأول جاء على لسان مساعد وزير الخارجية الأسبق والبرلماني السابق الدكتور مصطفى الفقي، الذي اعتبر ما رددته وسائل الإعلام عن حيازته لوثائق مهمة تشير إلى كيفية وفاة سعاد «إشاعات»، فيما نفى الفنان حسين فهمي تلاعبه في تسجيلات خاصة بالراحلة، تقول عائلتها إنها كشفت فيها عن اسم الشخص الذي يريد قتلها، وأن فهمي قام بمونتاج صوتي لإخفاء اسم ذلك الشخص.
الفقي قال أمس إنه لم يلتق شخصيا في حياته بالفنانة الراحلة، ولا يملك أي أدلة أو وثائق خاصة بكيفية وفاتها، داعيا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في ما تبثه أو تنشره من أخبار.
وقال الفنان حسين فهمي - في حديث مع موقع «سي إن إن» بالعربية الإلكتروني - إنه لم يطمس أي أدلة صوتية تتعلق بكيفية وفاة الراحلة، وأنه يمكن الرجوع للتسجيلات الأصلية الموجودة في استوديوهات هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في لندن.
وعن علاقته وورود اسمه في قضية سعاد حسني قال: إن الأمر يرجع إلى أول دورة ترأس فيها مهرجان القاهرة السينمائي، وقرر وقتها تكريم الفنانة الراحلة التي كانت تقيم وقتها في بريطانيا، فطلبت منها الحضور، لكن كان لديها التزامات تمنعها من تلبية الدعوة، فطلبت منها تسجيلاً صوتيًا يُعرض على جمهورها وقت التكريم، فقامت بالتسجيل الصوتي في استوديوهات «BBC»، وتمت إذاعة التسجيل في الحفل. وبعد وفاتها ادعت أسرتها أنها ذكرت في التسجيل اسم من يريد قتلها، وأنني قمت بمونتاج الصوت، لكن هذا لم يحدث، وأنا قلت إنه بإمكانهم إحضار النسخة الأصلية من استوديوهات «BBC» في بريطانيا.
تجددت في القاهرة، ومنها إلى عواصم أخرى خلال الساعات القليلة الماضية، المساجلات والاشاعات حول كيفية وفاة الفنانة سعاد حسني بنفيين، كما بدأت صحف مصرية ومواقع عربية وأجنبية، التفاعل مع الأخبار في هذا الاتجاه، بإعادة نشر مقالات مع الفنانة الراحلة وأسرتها.
النفي الأول جاء على لسان مساعد وزير الخارجية الأسبق والبرلماني السابق الدكتور مصطفى الفقي، الذي اعتبر ما رددته وسائل الإعلام عن حيازته لوثائق مهمة تشير إلى كيفية وفاة سعاد «إشاعات»، فيما نفى الفنان حسين فهمي تلاعبه في تسجيلات خاصة بالراحلة، تقول عائلتها إنها كشفت فيها عن اسم الشخص الذي يريد قتلها، وأن فهمي قام بمونتاج صوتي لإخفاء اسم ذلك الشخص.
الفقي قال أمس إنه لم يلتق شخصيا في حياته بالفنانة الراحلة، ولا يملك أي أدلة أو وثائق خاصة بكيفية وفاتها، داعيا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في ما تبثه أو تنشره من أخبار.
وقال الفنان حسين فهمي - في حديث مع موقع «سي إن إن» بالعربية الإلكتروني - إنه لم يطمس أي أدلة صوتية تتعلق بكيفية وفاة الراحلة، وأنه يمكن الرجوع للتسجيلات الأصلية الموجودة في استوديوهات هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في لندن.
وعن علاقته وورود اسمه في قضية سعاد حسني قال: إن الأمر يرجع إلى أول دورة ترأس فيها مهرجان القاهرة السينمائي، وقرر وقتها تكريم الفنانة الراحلة التي كانت تقيم وقتها في بريطانيا، فطلبت منها الحضور، لكن كان لديها التزامات تمنعها من تلبية الدعوة، فطلبت منها تسجيلاً صوتيًا يُعرض على جمهورها وقت التكريم، فقامت بالتسجيل الصوتي في استوديوهات «BBC»، وتمت إذاعة التسجيل في الحفل. وبعد وفاتها ادعت أسرتها أنها ذكرت في التسجيل اسم من يريد قتلها، وأنني قمت بمونتاج الصوت، لكن هذا لم يحدث، وأنا قلت إنه بإمكانهم إحضار النسخة الأصلية من استوديوهات «BBC» في بريطانيا.