| القاهرة - من عماد إيهاب |
قالت الفنانة المصرية غادة عبدالرازق ... إن فيلمها الجديد «ريكلام»، والمقرر عرضه في موسم عيد الأضحى المقبل، خال تماما من الرقص والعري والمشاهد الساخنة، وأن كل ما يتردد عن ذلك في الفترة الأخيرة كلام عار تماما من الصحة كما أن جهة الإنتاج لم تروج لهذا الكلام للترويج للفيلم لأن هذا الأسلوب لا يحقق نجاحا والجمهور لا يمكن خداعه.
وأضافت:يجب أن ندرك أنه ليس عيبا أن تنجح الفنانة في الظهور بشكل جميل وجذاب.. في بداية مشواري الفني كنت أعتمد على موهبتي الفنية... فكان النقاد يقولون أداء «غادة» جيدا ولكن الشكل متواضع... هذا بأمانة شديدة كان يغضبني جدا ولذلك حرصت على النهوض بأدائي وشكلي حتى تتحقق المعادلة.
ولا تنسى أن الفنان قدوة يقتدي بها الناس وعندما تظهر ممثلة بشكل رائع على الشاشة تحاول الزوجة والأخت تقليدها في طريقة ارتداء الملابس والسلوك... واتصور أن جيل ميرفت أمين ونجلاء فتحي هو الجيل الوحيد الذي انتبه إلى ضرورة تحسين الشكل والأداء في قالب واحد.
وأكدت غادة لـ «الراي» أنها سعيدة بتجربة فيلم «ريكلام»، والذي تدور فكرته حول أزمات المرأة في المجتمع المصري من خلال نماذج حقيقية لـ «4» بنات، من بينهن شخصية «شادية» التي تجسدها غادة، وهي فتاة تعاني ضغوطا اجتماعية صعبة تؤثر على نفسيتها وحياتها وتعيش قصة حب غريبة مع «ديدي» أو رانيا يوسف.
ويجمع «ريكلام» بين غادة عبد الرازق وكل من رانيا يوسف وإنجي خطاب وعلا رامي وعمر خورشيد ودعاء سيف الدين، سيناريو وحوار مصطفى السبكي، وإخراج علي رجب وتبلغ ميزانية الفيلم 16 مليون جنيه وأجر غادة عبدالرازق 2مليون جنيه.
وأوضحت أن المخرج علي رجب والمنتج محمد السبكي عرضا عليها فيلم «ريكلام»، لكنها رفضت في البداية، لأنها لا تريد أن تكرر تجربة فيلم «بون سواريه» والتي ظهرت فيه راقصة في كباريه، إلا أن رجب أصر على قراءتها للسيناريو قبل الرفض، وعندما قرأت السيناريو جذبها للغاية، وكلمته في اليوم التالي لتشيد بالعمل، وتؤكد له موافقتها على الدور.
وأشارت إلى أن سيناريو الفيلم متميز، وفيه كم حزن كبير، وأعتقد أنه سيكون بمثابة نقلة نوعية مختلفة في مسيرتي كفنانة، معتبرة أن الفيلم سيكون مفاجأة، خاصة وأن فكرته مبتكرة حول أزمات المرأة في المجتمع المصري من خلال 4 فتيات يضطررن للعمل في أحد الكباريهات.
وتمنت «غادة» أن تترك بصمة جيدة لدى الجمهور بدور «شادية» التي تجسده، التي تعاني فيه من ظروف اجتماعية قاسية تجبرها على العمل في أحد الكباريهات، مشيرة إلى أن الجمهور سيصاب بالصدمة عند مشاهدة الفيلم، خاصة وأنها تؤدي دورا مختلفا تماما عن الأدوار التي قدمتها من قبل،بما في الفيلم من كم حزن كبير إلا أن دورها في فيلم «ريكلام» مختلف تماما عن الشخصية التي جسدتها في «بون سواريه»، معتبرة أن «بون سواريه» كوميدي بحت، وأنها تحبه جدا وغير مستاءة منه، خاصة أنها عاشت أوقاتا سعيدة خلال كواليس الفيلم، كما أنها قدمت خلاله كمية كبيرة من الافيهات المضحكة، وأنها أخرجت من خلاله الشجن الذي كان موجود بداخلها.
وأكدت أن الانتقادات التي توجه لها من النقاد دائما ما تكون غير بناءة، مشيرة إلى أنه لا يوجد عنصر جذب بينها وبين النقاد، لكن ما يهمها أولا وأخيرا هو رأي الجمهور في الأعمال التي تقدمها، خاصة وأنهم الأصدق دائما في تقييم أي فنان.
وقللت من تأثير الانتقادات التي توجه لها في الفترة الأخيرة بسبب موقفها من ثورة 25 يناير وضمها للقوائم السوداء، مؤكدة أن نجاح مسلسلها التلفزيوني «سمارة» الذي عرض في شهر رمضان الماضي هو خير تأكيد على ذلك.
وأوضحت غادة أنها امرأة رومانسية ومن الممكن ان تحب رجلا فقيرا وتبيع الدنيا كلها من أجله... و«سمارة» مثلها تماما مستعدة للتضحية بكل شيء من أجل الحب.باختصار هي وسمارة مشتركتان في الرومانسية وحب التضحية.
قالت الفنانة المصرية غادة عبدالرازق ... إن فيلمها الجديد «ريكلام»، والمقرر عرضه في موسم عيد الأضحى المقبل، خال تماما من الرقص والعري والمشاهد الساخنة، وأن كل ما يتردد عن ذلك في الفترة الأخيرة كلام عار تماما من الصحة كما أن جهة الإنتاج لم تروج لهذا الكلام للترويج للفيلم لأن هذا الأسلوب لا يحقق نجاحا والجمهور لا يمكن خداعه.
وأضافت:يجب أن ندرك أنه ليس عيبا أن تنجح الفنانة في الظهور بشكل جميل وجذاب.. في بداية مشواري الفني كنت أعتمد على موهبتي الفنية... فكان النقاد يقولون أداء «غادة» جيدا ولكن الشكل متواضع... هذا بأمانة شديدة كان يغضبني جدا ولذلك حرصت على النهوض بأدائي وشكلي حتى تتحقق المعادلة.
ولا تنسى أن الفنان قدوة يقتدي بها الناس وعندما تظهر ممثلة بشكل رائع على الشاشة تحاول الزوجة والأخت تقليدها في طريقة ارتداء الملابس والسلوك... واتصور أن جيل ميرفت أمين ونجلاء فتحي هو الجيل الوحيد الذي انتبه إلى ضرورة تحسين الشكل والأداء في قالب واحد.
وأكدت غادة لـ «الراي» أنها سعيدة بتجربة فيلم «ريكلام»، والذي تدور فكرته حول أزمات المرأة في المجتمع المصري من خلال نماذج حقيقية لـ «4» بنات، من بينهن شخصية «شادية» التي تجسدها غادة، وهي فتاة تعاني ضغوطا اجتماعية صعبة تؤثر على نفسيتها وحياتها وتعيش قصة حب غريبة مع «ديدي» أو رانيا يوسف.
ويجمع «ريكلام» بين غادة عبد الرازق وكل من رانيا يوسف وإنجي خطاب وعلا رامي وعمر خورشيد ودعاء سيف الدين، سيناريو وحوار مصطفى السبكي، وإخراج علي رجب وتبلغ ميزانية الفيلم 16 مليون جنيه وأجر غادة عبدالرازق 2مليون جنيه.
وأوضحت أن المخرج علي رجب والمنتج محمد السبكي عرضا عليها فيلم «ريكلام»، لكنها رفضت في البداية، لأنها لا تريد أن تكرر تجربة فيلم «بون سواريه» والتي ظهرت فيه راقصة في كباريه، إلا أن رجب أصر على قراءتها للسيناريو قبل الرفض، وعندما قرأت السيناريو جذبها للغاية، وكلمته في اليوم التالي لتشيد بالعمل، وتؤكد له موافقتها على الدور.
وأشارت إلى أن سيناريو الفيلم متميز، وفيه كم حزن كبير، وأعتقد أنه سيكون بمثابة نقلة نوعية مختلفة في مسيرتي كفنانة، معتبرة أن الفيلم سيكون مفاجأة، خاصة وأن فكرته مبتكرة حول أزمات المرأة في المجتمع المصري من خلال 4 فتيات يضطررن للعمل في أحد الكباريهات.
وتمنت «غادة» أن تترك بصمة جيدة لدى الجمهور بدور «شادية» التي تجسده، التي تعاني فيه من ظروف اجتماعية قاسية تجبرها على العمل في أحد الكباريهات، مشيرة إلى أن الجمهور سيصاب بالصدمة عند مشاهدة الفيلم، خاصة وأنها تؤدي دورا مختلفا تماما عن الأدوار التي قدمتها من قبل،بما في الفيلم من كم حزن كبير إلا أن دورها في فيلم «ريكلام» مختلف تماما عن الشخصية التي جسدتها في «بون سواريه»، معتبرة أن «بون سواريه» كوميدي بحت، وأنها تحبه جدا وغير مستاءة منه، خاصة أنها عاشت أوقاتا سعيدة خلال كواليس الفيلم، كما أنها قدمت خلاله كمية كبيرة من الافيهات المضحكة، وأنها أخرجت من خلاله الشجن الذي كان موجود بداخلها.
وأكدت أن الانتقادات التي توجه لها من النقاد دائما ما تكون غير بناءة، مشيرة إلى أنه لا يوجد عنصر جذب بينها وبين النقاد، لكن ما يهمها أولا وأخيرا هو رأي الجمهور في الأعمال التي تقدمها، خاصة وأنهم الأصدق دائما في تقييم أي فنان.
وقللت من تأثير الانتقادات التي توجه لها في الفترة الأخيرة بسبب موقفها من ثورة 25 يناير وضمها للقوائم السوداء، مؤكدة أن نجاح مسلسلها التلفزيوني «سمارة» الذي عرض في شهر رمضان الماضي هو خير تأكيد على ذلك.
وأوضحت غادة أنها امرأة رومانسية ومن الممكن ان تحب رجلا فقيرا وتبيع الدنيا كلها من أجله... و«سمارة» مثلها تماما مستعدة للتضحية بكل شيء من أجل الحب.باختصار هي وسمارة مشتركتان في الرومانسية وحب التضحية.