| الإسكندرية (مصر) - من علي بدر |
تلقى فريق عمل مشروع توثيق ثورة يناير بالاسكندرية - «220 كيلو متراً شمال غرب العاصمة المصرية» التابع لوحدة ذاكرة مصر المعاصرة، العديد من المساهمات من الأجانب المقيمين بالاسكندرية، من اليونان وسويسرا واسبانيا وأستراليا، وصل عددها الى حوالي 4 آلاف صورة و100 مقطع فيديو تصور العديد من الأحداث التي صاحبت ثورة مصر، كما أهدى أول مصابي الثورة بالاسكندرية أسامة سعيد المغازي المشروع كل الصور الخاصة بملابسات حادث اصابته والمظاهرات التي شارك فيها.
مدير ادارة الاعلام بمكتبة الاسكندرية والمشرف على مشروع ذاكرة مصر المعاصرة الدكتور خالد عزب قال: ان المكتبة تتلقى يوميا مجموعات كبيرة من الاهداءات، وهو ما يدعو للفخر بحماس الشعب المصري وبمدى وعي المواطنين المصريين بأهمية الحفاظ على التراث المصري والنمو بالفكر التوثيقي، الأمر الذي تدعو اليه مكتبة الاسكندرية دائما.
وأشار الى أن المشروع يستقبل يوميا العديد من الشباب والمواطنين المصريين ويتم تلقي مساهماتهم بما لديهم من مواد مصورة وفيديو ووثائق وأرشيف صحافي ومنشورات متعلقة بالثورة، بالاضافة الى الصوتيات؛ كالأغاني، والمقاطع، وغيرها من المواد، ليتم عرضها من خلال الموقع الالكتروني للذاكرة.
تلقى فريق عمل مشروع توثيق ثورة يناير بالاسكندرية - «220 كيلو متراً شمال غرب العاصمة المصرية» التابع لوحدة ذاكرة مصر المعاصرة، العديد من المساهمات من الأجانب المقيمين بالاسكندرية، من اليونان وسويسرا واسبانيا وأستراليا، وصل عددها الى حوالي 4 آلاف صورة و100 مقطع فيديو تصور العديد من الأحداث التي صاحبت ثورة مصر، كما أهدى أول مصابي الثورة بالاسكندرية أسامة سعيد المغازي المشروع كل الصور الخاصة بملابسات حادث اصابته والمظاهرات التي شارك فيها.
مدير ادارة الاعلام بمكتبة الاسكندرية والمشرف على مشروع ذاكرة مصر المعاصرة الدكتور خالد عزب قال: ان المكتبة تتلقى يوميا مجموعات كبيرة من الاهداءات، وهو ما يدعو للفخر بحماس الشعب المصري وبمدى وعي المواطنين المصريين بأهمية الحفاظ على التراث المصري والنمو بالفكر التوثيقي، الأمر الذي تدعو اليه مكتبة الاسكندرية دائما.
وأشار الى أن المشروع يستقبل يوميا العديد من الشباب والمواطنين المصريين ويتم تلقي مساهماتهم بما لديهم من مواد مصورة وفيديو ووثائق وأرشيف صحافي ومنشورات متعلقة بالثورة، بالاضافة الى الصوتيات؛ كالأغاني، والمقاطع، وغيرها من المواد، ليتم عرضها من خلال الموقع الالكتروني للذاكرة.