| كتب عمر العلاس |
/>ضمن فعاليات الحملة الوطنية للأطفال للتوعية من مضار التدخين «ايد بايد وخّرها عني بعيد»، كرمت لجنة مكافحة التدخين الفائزين في ورشة رسوم «صيف بلا تدخين» مساء أول من أمس في مجمع المهلب، بحضور رئيس لجنة مكافحة التدخين أنور بو رحمة وعدد من أولياء أمور الطلبة الفائزين في المسابقة.
/>وفي تصريح صحافي على هامش فعاليات الحفل، قال بو رحمة: «ان عدد المشاركين في ورشة الرسوم فاق الـ 150 طفلا خلال مدة المسابقة التي استمرت طيلة شهر يوليو»، مشيراً الى ان «هذا يعد دليلا على مدى وعي أفراد المجتمع بمخاطر تلك الآفة».
/>واضاف: «ان ما تم تسلمه من قبل اللجنة من رسومات شاركت في المسابقة يعبر عن مدى وعي الأطفال وتفهمهم لمشكلة التدخين وأخطارها»، لافتا الى ان «الهدف من تنظيم مثل تلك المسابقات تعرف الطفل من خلال الأعمال التي يقوم بها على مضار التدخين وأخطاره».
/>وأشار بورحمة الى انه «من الضروري ان يعرف الطفل مخاطر التدخين وسلبياته»، موضحا ان «رسومات الأطفال المشاركين عبرت بشكل جيد عن ادراكهم لتلك المخاطر، وجسدت بصورة جيدة سلبيات التدخين»، متمنيا «ان تكون المسابقة قد حققت اهدافها».
/>ولفت الى انشطة لجنة مكافحة التدخين خلال فترة الصيف، قائلاً: «ان لدى اللجنة عددا من الفعاليات من ضمنها بعض الأنشطة التي تنفذ بالاشتراك مع مراكز الشباب والأندية الصيفية»، آملاً «ان تساهم تلك الأنشطة في الحد من مخاطر مشكلة التدخين».
/>من جهتها، قالت مديرة لجنة مكافحة التدخين شذى الفوزان: «ان مهرجان توعية الأطفال بمضار التدخين بدأ في مجمع المهلب، وان هناك خطة ليشمل المهرجان في المرات المقبلة بقية المجمعات»، موجهة جزيل الشكر «لكل الأطفال المشاركين في الحملة ولأولياء امورهم».
/>
/>ضمن فعاليات الحملة الوطنية للأطفال للتوعية من مضار التدخين «ايد بايد وخّرها عني بعيد»، كرمت لجنة مكافحة التدخين الفائزين في ورشة رسوم «صيف بلا تدخين» مساء أول من أمس في مجمع المهلب، بحضور رئيس لجنة مكافحة التدخين أنور بو رحمة وعدد من أولياء أمور الطلبة الفائزين في المسابقة.
/>وفي تصريح صحافي على هامش فعاليات الحفل، قال بو رحمة: «ان عدد المشاركين في ورشة الرسوم فاق الـ 150 طفلا خلال مدة المسابقة التي استمرت طيلة شهر يوليو»، مشيراً الى ان «هذا يعد دليلا على مدى وعي أفراد المجتمع بمخاطر تلك الآفة».
/>واضاف: «ان ما تم تسلمه من قبل اللجنة من رسومات شاركت في المسابقة يعبر عن مدى وعي الأطفال وتفهمهم لمشكلة التدخين وأخطارها»، لافتا الى ان «الهدف من تنظيم مثل تلك المسابقات تعرف الطفل من خلال الأعمال التي يقوم بها على مضار التدخين وأخطاره».
/>وأشار بورحمة الى انه «من الضروري ان يعرف الطفل مخاطر التدخين وسلبياته»، موضحا ان «رسومات الأطفال المشاركين عبرت بشكل جيد عن ادراكهم لتلك المخاطر، وجسدت بصورة جيدة سلبيات التدخين»، متمنيا «ان تكون المسابقة قد حققت اهدافها».
/>ولفت الى انشطة لجنة مكافحة التدخين خلال فترة الصيف، قائلاً: «ان لدى اللجنة عددا من الفعاليات من ضمنها بعض الأنشطة التي تنفذ بالاشتراك مع مراكز الشباب والأندية الصيفية»، آملاً «ان تساهم تلك الأنشطة في الحد من مخاطر مشكلة التدخين».
/>من جهتها، قالت مديرة لجنة مكافحة التدخين شذى الفوزان: «ان مهرجان توعية الأطفال بمضار التدخين بدأ في مجمع المهلب، وان هناك خطة ليشمل المهرجان في المرات المقبلة بقية المجمعات»، موجهة جزيل الشكر «لكل الأطفال المشاركين في الحملة ولأولياء امورهم».
/>